هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خصّ المفتي في ندائه دولتين بالاسم، هما مصر، والأردن، داعياً قادتهما وشعبيهما إلى "التعجيل بفتح المعابر وإغاثة المنكوبين من جيرانهم وإخوانهم في غزة وفلسطين".
ربط البيان بين الحرب على غزة والتصعيد في مناطق أخرى، معتبراً أن "العدوان المتواصل على لبنان واليمن وإيران وسوريا" هو دليل على أن "مشروع الكيان لا يعرف حدودًا"، ويهدف إلى "إشعال نيران الفتنة والفوضى وقتل روح المقاومة".
تفاعل ناشطون مع تعاطف المارّة مع أنس الشريف، ودعوته إلى الصمود، بوصفه "صوت أهالي غزة".
علق بابا الفاتيكان على استشاهد ثلاثة أشخاص، منهم كاهن الرعية، في عدوان إسرائيلي على مجمع كنيسة العائلة المقدسة في مدينة غزة يوم الخميس.
كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في فلسطين، اليوم الأحد، أنّ ما لا يقل عن 2895 فلسطينيا، جرى تهجيرهم من 69 تجمعاً سكنياً في مناطق متفرقة بالضفة الغربية منذ بداية عام 2023، بسبب البيئة القسرية الناجمة عن تصاعد عنف المستوطنين وفرض القيود على حركة التنقل..
بحسب تعليمات أطبائه، ذكر مكتب نتنياهو أن رئيس وزراء الاحتلال "سيخلد للراحة في منزله خلال الأيام الثلاثة القادمة، وسيدير من هناك شؤون الدولة".
دعا مجلس عشائر سيناء إلى فتح معبر رفح بشكل فوري، مندّدًا بالصمت العربي والتواطؤ الدولي مع الحصار الإسرائيلي الخانق المفروض على قطاع غزة، والذي تسبب في مجاعة متفاقمة تهدد حياة أكثر من مليوني إنسان؛ وقد استُهل البيان بآية قرآنية تُحمّل الأمة مسؤولية النصرة، مؤكدًا أن غزة "أمانة في أعناقنا"، وأن أهالي سيناء "لن يقفوا موقف المتفرج" بينما يموت أطفال ونساء غزة جوعًا على مرأى العالم، في ظل تواطؤ دولي، وشلل عربي، وتراخٍ رسمي يُهدد بمرحلة "موت جماعي" حذّر منها الفلسطينيون مرارًا.
انطلقت صباح اليوم من أحد الموانئ الإيطالية سفينة "حنظلة" وعلى متنها ناشطون دوليون ونواب أوروبيون، في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 17 عامًا؛ وعلى وقع أمواج المتوسط، دوّن مراسل الجزيرة محمد البقالي كلمات من القرآن: "بسم الله مجراها ومرساها"، في تعبيرٍ يختزل روح هذه الرحلة التي لا تحمل فقط مساعدات رمزية، بل رسالة إنسانية تتحدى الاحتلال وتوقظ ضمير العالم.
أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزة، ووصفتها بأنها جريمة إبادة جماعية تُنفذ عبر استغلال حاجة السكان الماسّة للمساعدات الإنسانية.
وجّه الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين نداءً عاجلاً إلى جمهورية مصر العربية، قيادةً وشعباً، لتحمّل مسؤوليتها التاريخية والإنسانية في كسر الحصار ووقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن ما يجري من تجويع وقتل ممنهج يُعدّ كارثة أخلاقية ودينية وإنسانية تستدعي موقفاً شجاعاً وفاعلاً من الأمة الإسلامية والعالم أجمع.
المنطقة والعقارات المستهدفة تندرج ضمن ملكيات فلسطينية تاريخية تعود لفترات أيوبية ومملوكية وعثمانية.
غزة تتجه نحو كارثة إنسانية غير مسبوقة مع تواصل الإبادة بالقتل والتجويع الجماعي
منذ مطلع آذار/ مارس الماضي تغلق دولة الاحتلال جميع المعابر مع القطاع وتمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.
قناة كان العبربة رجحت أن تكون الإخلاءات الجديدة جزءا من ديناميكية التفاوض حول إطلاق الأسرى والتوصل إلى وقف إطلاق نار
بينما يقتل الاحتلال الناس جوعا، لا يهدأ عن قتلهم بالقصف الوحشي المتواصل على الأحياء والمناطق المأهول
شاركت أعداد كبيرة من أهالي الحي والمتضامنين مع قطاع غزة من مختلف مناطق العاصمة عمّان، حيث رفع المشاركون شعارات تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة، مطالبين بوقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة للقطاع.