هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت حركة "مجتمع السلم" الجزائرية أنها تضع كل مؤسساتها وهياكلها وإمكانياتها البشرية والمادية في خدمة المجتمع والدولة، وأكدت استعدادها للتعامل مع كل القوى الوطنية لمواجهة وباء كورونا وحفظ البلد من مخاطره على الصحة والأمن الوطني ومعيشة المواطنين.
وحذّرت حركة مجتمع السلم في بيان لها اليوم من خطورة الوضع وتفاقمه من خلال التصاعد الكبير والمخيف لعدد الحالات المسجلة جراء تفشي فيروس كورونا، سواء على مستوى الإصابات والوفيات، مثمّنة في الوقت ذاته ما أسمته بـ "درجة الوعي المتزايدة للشعب الجزائري في الوقاية من الوباء"، داعية إلى الاستمرار بكل مسؤولية وحرص شديدين ضمن حملات #إلزم_بيتك التي قالت بأنها لقيت صدى وتجاوبا كبيرين.
وثمنت "مجتمع السلم" انخراط كل أبنائها في مختلف الأعمال التضامنية والتطوعية، وشددت على ضرورة الاستمرار في الإجراءات الاستثنائية الضرورية لمنع انتشار الوباء والتعامل بصرامة مع أي تهاون مع مختلف سياسات الوقاية الجماعية والفردية، وتطوير أدوات الرصد الطبي والتكفل السريع بالمصابين وتوفير الأماكن المناسبة للحجر المؤقت والتدخل العاجل والسريع لإجلاء الجزائريين العالقين في مختلف المطارات الأجنبية.
الشرع يبحث صياغة قانون الاستثمار في سوريا بعد قرار ترامب رفع العقوبات
عملية فاشلة نفذتها قوة خاصة تابعة للاحتلال في خانيونس.. إليك التفاصيل
ليلة دامية في غزة جراء استمرار المجازر.. وترقب دخول أول قافلة مساعدات