هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهد حزب "الجبهة الوطنية" موجة استقالات قيادية بعد تصريحات رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بشأن مراجعة الطعون الانتخابية
ترامب يعلن استضافة ممداني في المكتب البيضاوي، و"سي إن إن" تتوقع إنهاء التوتر بعد انتقادات متبادلة وتهديدات سياسية سابقة.
زار رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو القوات المحتلة المنتشرة في جنوب سوريا، ما أثار تنديدا شديدا من الحكومة في دمشق التي اعتبرت الزيارة انتهاكا للسيادة.
رويترز توضح قلق مشرعين أمريكيين من أن الاتفاق النووي المدني مع السعودية قد يفتح الباب لسباق تسلح نووي في المنطقة.
دعا محافظ حلب، عزام الغريب، المستثمرين السوريين إلى العودة إلى المدينة والمساهمة في إعادة نهضة الاقتصاد المحلي
قال المركز في تصريح مقتضب "رحل معتقل الرأي علي عبدالله الخاجة بعد سنوات طويلة خلف القضبان، تاركاً عائلة انتظرت عودته لأكثر من عقد. توفي في محبسه بعد 13 سنة قضاها في السجن، ليفارق الحياة بعيداً عن أسرته وأبنائه.".
إيران تعلن عبر "سي إن إن" استعدادها للمحادثات بشرط الندية، وتتمسك بالتخصيب والصواريخ، وخامنئي يعتبر السياسات الأمريكية عائقًا للتقارب.
آليات الاحتلال الإسرائيلي العسكرية، اقتحمت أحياء عدة من نابلس، وبدأت بخلع وتحطيم بعض أبواب المحال التجارية مقابل المستشفى الوطني في شارع فيصل.
تواجه الساحة السياسية البريطانية موجة جدل متصاعدة بعد ظهور شهادات جديدة تتهم نايجل فاراج، زعيم حزب "الإصلاح"، بسلوك عنصري خلال سنوات دراسته، ما وضعه تحت ضغط متزايد لتقديم توضيحات مباشرة حول هذه المزاعم التي كشفت عنها صحيفة "الغارديان". وبينما يطالب رئيس الوزراء كير ستارمر فاراج بالرد على الاتهامات التي يصفها بأنها "مقلقة"، يتمسك الأخير بنفيها باعتبارها "كلمة شخص ضد آخر"، في وقت يرى فيه خبراء ومراقبون أن مصداقية الشهادات وتنوع مصادرها يثيران أسئلة جدية حول شخصية السياسي المثير للجدل وطموحاته القيادية، وسط ردود فعل حزبية ومجتمعية تؤكد أهمية كشف الحقيقة ومحاسبة السياسيين على مواقفهم السابقة إذا كانت تمس قضايا العرق والمساواة.
تشهد الجزائر في الأيام الأخيرة تصاعداً لافتاً في التوتر السياسي الداخلي على خلفية الموقف الرسمي من الخطة الأمريكية لمستقبل قطاع غزة، بعدما صوتت الجزائر لصالحها في مجلس الأمن، ما فجّر جدلاً واسعاً بين السلطات والفصائل الإسلامية حول مدى انسجام هذا القرار مع الإرث التاريخي للبلاد الداعم بلا تردد للقضية الفلسطينية. وفي ظل الضغوط الدولية الراهنة والانقسامات المحلية المتجددة، يتخوف مراقبون من أن تتحول هذه الخلافات إلى صراع سياسي مفتوح يعيد طرح أسئلة جوهرية حول اتجاهات السياسة الخارجية الجزائرية، وحدود التغيير الذي قد يطاول ثوابتها التقليدية، في لحظة حساسة تشهد إعادة رسم موازين القوى في المنطقة وتحديد موقع الجزائر داخلها.