هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في وقتٍ تتصاعد فيه المجازر الإسرائيلية بحق سكان غزة، تتحرك "قافلة الصمود" من قلب المغرب العربي نحو معبر رفح، حاملة معها أملاً شعبياً ورسالة دينية وإنسانية لكسر الحصار، وسط تأييد واسع من علماء ومؤسسات دينية تطالب بفتح المعابر ورفض الصمت العربي.
يُعدّ أتباع الحاخام المتطرف مائير كاهانا، الذي دعا لترحيل الفلسطينيين والعنف ضد غير اليهود، من الداعمين الرئيسيين لحكومة نتنياهو الحالية، ويتجسد فكره في أحزاب مثل "عوتصما يهوديت" و"الصهيونية الدينية"، فيما شكّلت الأحزاب الحريدية ركيزة لاستمرار الائتلاف الحاكم ومنع حله.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قطع الاتصالات عن غزة، معززة عزلتها وإخفاء جرائمها، بينما يعاني المدنيون لطلب الإسعاف أو توثيق الانتهاكات، وسط صمت دولي.
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن صفقة تجارية جديدة مع الصين تقضي بفرض رسوم جمركية تصل إلى 55% على الواردات الصينية، مقابل إمدادات حيوية من المعادن النادرة وتسهيلات أكاديمية للطلبة الصينيين، في خطوة وُصفت بأنها محاولة لإعادة التوازن إلى سلاسل التوريد الأمريكية، وسط تساؤلات حول مدى صمود هذا الاتفاق في ظل التجاذبات السياسية والاقتصادية المتصاعدة بين واشنطن وبكين.
ذكرت صحيفة واشنطن بوست، نقلا عن مصادر، أن الولايات المتحدة تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران.
تواجه قافلة الصمود المتجهة لغزة عراقيل مصرية تمنع وصول المتضامنين، مع احتجاز جزائريين في مطار القاهرة ومصادرة وثائقهم، بينما يحذر الاحتلال الإسرائيلي من تداعيات المسيرة.
أشار البرلماني، مصطفى البكري، في حديثه الذي حذفه لاحقا إلى تغيير رئيس الوزراء المصري الحالي، مصطفى مدبولي، لتولي منصب أمين عام جامعة الدول العربية بديلا للأمين العام الحالي، أحمد أبوالغيط، الذي تنتهي ولايته الثانية في آذار/ مارس المقبل، ومن المقرر الإعلان عن ترشيحات المنصب في أيلول/ سبتمبر المقبل.
خلال الأيام الماضية، أفرجت السلطات السورية عن العشرات من ضباط وجنود النظام، ممن اعتقلوا في معارك "ردع العدوان" التي أسقطت نظام آل الأسد، بعد حكم دام 53 عاما.
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، الأربعاء 11 يونيو/حزيران 2025، عن تنفيذ قواتها عملية إخلاء لمنطقة المثلث الحدودي المحاذي لكل من مصر وليبيا، وذلك في إطار ما وصفته بـ"الترتيبات الدفاعية لصد العدوان".
في تقرير صادم حصلت "عربي21" على نسخة منه، كشفت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا عن الدور الخطير الذي تقوم به ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، معتبرة أنها واجهة عسكرية تعمل تحت غطاء العمل الإغاثي، ومطالبة بحلها الفوري وملاحقة القائمين عليها بتهم التورط في جرائم حرب. وأكدت المنظمة أن المؤسسة، التي أُنشئت خارج إطار الأمم المتحدة وترتبط مباشرة بجيش الاحتلال، ساهمت في عسكرة المساعدات وتجويع المدنيين الفلسطينيين وتهجيرهم قسرًا، عبر مراكز توزيع تحولت إلى مصائد موت، في انتهاك صارخ لقواعد القانون الدولي الإنساني.