هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا بدولة فلسطينية شكّل ضغطًا دبلوماسيًا متزايدًا على الاحتلال، ما يفتح الباب أمام خيارات إسرائيلية حساسة، بينها ضم أجزاء من الضفة الغربية أو التصعيد ضد فرنسا، وسط مخاوف من تأثير ذلك على اتفاقيات التطبيع، في وقت تجد فيه واشنطن نفسها معزولة أكثر دوليًا بسبب دعمها غير المشروط لتل أبيب.
حذرت الرئاسة الفرنسية من أن ضم الضفة الغربية المحتلة يشكل "خطا أحمر واضحا"، مؤكدة أن عشر دول ستعلن ي نيويورك اعترافها الرسمي بدولة فلسطين
يتساءل الكاتب: لماذا يا تُرى لم ترسم الإمارات وزميلاتها الخليجية خطا أحمر للحؤول دون مواصلة الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهل غزة منذ ما يناهز السنتين؟
كشف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الأربعاء، خططة الاحتلال لضم 82 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة،
طلب رئيس حكومة الاحتلال، من وزرائه، عدم إطلاق تصريحات بشأن ضم الضفة الغربية، خوفا من تراجع الرئيس الأمريكي عن تأييد الخطوة.
أعلن مجلس مستوطنة "كريات أربع" إنشاء حي استيطاني جديد جنوب الخليل باسم "أفيعاد" بمشاركة حركة "أمانا"، بهدف ربط المستوطنات ومنع التواصل الجغرافي الفلسطيني، فيما يأتي القرار بالتزامن مع بحث الحكومة الإسرائيلية خطوات تصعيدية تشمل ضم أجزاء من الضفة الغربية وسط استمرار عدوانها على غزة.
إسرائيل تبحث خطوات عقابية ضد الفلسطينيين ردا على سيل الاعترافات بالدولة الفلسطينية قد تشمل فرض السيطرة على أجزاء من الضفة الغربية، والدفع بمشاريع استيطانية ومصادرة أموال السلطة الفلسطينية، بحسب هيئة البث العبرية
بحث نتنياهو مع وزرائه خيار فرض السيادة على أجزاء من الضفة الغربية وسط ضغوط قوية من سموتريتش والمستوطنين، ودعم من ديرمر، مقابل تحذيرات من ساعر بشأن تداعيات دبلوماسية أوروبية، فيما يوازن نتنياهو بين الضغوط الداخلية والخارجية دون التزام واضح، وسط توقعات بأن يستخدم الملف كورقة تفاوضية أو انتخابية.
طالب وزراء وأعضاء كنيست من حزب الليكود، نتنياهو بسرعة إصدار قرار بضم الضفة الغربية، لاستغلال الوضع الدولي الحالي.
دعا وزراء حزب "الليكود" ورئيس الكنيست الإسرائيلي أمير أوحانا، مساء الأربعاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى ضم الضفة الغربية المحتلة "فورا".
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الاثنين، إن خطوات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، نحو ضم الضفة الغربية.
دعا أربعة وزراء في حكومة الاحتلال، اليوم الأحد، إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة عليها. في ظل مزيد من المشاريع الاستيطانية التي تقطع أوصال الضفة الغربية.
تمارس منظمة تمثل ملايين المسيحيين الأمريكيين ضغوطا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاعتراف بـ"حق الشعب اليهودي" في الضفة الغربية، تمهيدًا لضمها، وهو ما أدى إلى حالة احتفاء إسرائيلية..
أكدت مجموعة مؤثرة من المسيحيين الإنجيليين الأمريكيين علنا حق "الشعب اليهودي في يهودا والسامرة" (المسمى الإسرائيلي للضفة الغربية) باعتبارها "القلب التوراتي لإسرائيل"..
قال غوتيريش"أشعر بقلق عميق إزاء التهديد الوجودي لسلامة وتواصل الأراضي الفلسطينية المحتلة (الجغرافي) في غزة والضفة الغربية".
ذكر الحاكم الإسرائيلي السابق لغزة، أن "الافتراض بأن إسرائيل ستكون قادرة على تحمل تبعاتها الاقتصادية أو الأمنية أو السياسية تقترب من الخيال".