هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت الأسرة أنها لا تعلم حتى الآن الوجهة التي تم ترحيله إليها، وهو ما زاد من قلقها على مصيره.
طالبت الجمعية الحقوقية بضرورة إعادة النظر فوراً في قرار "التحذير الأمني" الموضوع على اسم عبد الحفيظ السماح له بالدخول إلى الأراضي التركية دون قيد أو شرط٬ وتأمين استمراره في العيش بأمان مع أسرته داخل تركيا.
وجهت دعوات مباشرة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وإلى مسؤولي حكومته، باعتبارهم "الملاذ الأخير للمظلومين"، محذرين من أن تسليم عبد الحفيظ "سيقوّض الثقة في سجل تركيا تجاه حماية اللاجئين، وخاصة العرب الفارين من القمع والاستبداد".