هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعت عدة منظمات تونسية إلى مسيرة وطنية السبت تضامنا مع المشاركين بأسطول الصمود
وزارة الخارجية السويسرية ستطلب من إسرائيل الوصول الفوري وغير المقيد إلى المواطنين السويسريين المعتقلين لديها للتأكد من حالتهم الصحية وظروف احتجازهم
بدأ الاحتلال الإسرائيلي بترحيل مئات الناشطين الدوليين الذين اعتقلهم بعد الاستيلاء على أسطول الصمود المتجه إلى غزة، حيث رحّل أربعة إيطاليين وأبقى آخرين قيد الاحتجاز والتحقيق، وسط إدانات دولية واتهامات له بارتكاب "قرصنة" وجرائم حرب في المياه الدولية.
أصدرت وزارة الخارجية الأردنية بيانا صحفيا أعلنت فيه عن قلقها البالغ على مصير مواطنيها المشاركين في "أسطول الصمود" المتجه إلى قطاع غزة
تواصل سفينة "الضمير" التابعة لتحالف أسطول الحرية إبحارها نحو قطاع غزة، حيث تتحرك حاليًا قبالة سواحل جزيرة كريت اليونانية، بعد أن خضعت لإصلاحات عقب تعرضها في أيار/مايو الماضي لهجوم بطائرة مسيّرة إسرائيلية قبالة مالطا، تسبب بثقب في هيكلها واندلاع حريق في مقدمتها.
هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، آخر سفينة من أسطول الصمود العالمي، واستولى عليها أثناء إبحارها في المياه الدولية باتجاه قطاع غزة..
أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي فجر الجمعة، التحقيق مع نحو 200 ناشط من المشاركين في "أسطول الصمود" العالمي المتجه إلى قطاع غزة، قبل تحويلهم إلى الاحتجاز في سجن "كتسيعوت"..
قال المحامي الدولي والحقوقي الأمريكي الفرنسي، وأحد أبرز المنظمين والمشاركين في "أسطول الحرية"، البروفيسور فرانك رومانو، إن مقاومة الشعب الفلسطيني في غزة كانت أحد أهم الأسباب التي دفعته إلى اعتناق الإسلام، مضيفا: "لقد علّمتني غزة أن الإيمان ليس مجرد كلمات أو طقوس، بل قوة روحية عميقة تمنح الإنسان القدرة على الصمود والمقاومة في أحلك اللحظات".
علّق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق على الهجوم الإسرائيلي ضد أسطول الصمود العالمي، معربا عن أمله في ألا يتعرض المشاركون في الأسطول لأي أذى..
أعلنت دولة الاحتلال، الخميس، سيطرة قواتها على جميع قوارب "أسطول الصمود" العالمي أثناء إبحارها بمهمة إنسانية إلى قطاع غزة المحاصر، باستثناء قارب واحد قالت "إنه بعيد".
كشف عضو المجلس التأسيسي لسفينة "عمر المختار" المشاركة في أسطول كسر الحصار عن غزة، مختار كعبار ما حدث لطاقم السفينة وآخر التطورات في قضيتهم ومصيرهم الآن.
تحت شعار "نحن أولى بغزة من الغرب"، و"نحن أولياء الدم"، خرج المئات بعد صلاة العشاء في حي الطفايلة، ورددوا هتافات تمجد بالمقاومة الفلسطينية، وترفض خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام في غزة.
في استمرار لسياسة العدوان الإسرائيلي المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني، تصاعدت الانتهاكات على مياه البحر المتوسط مع اعتراض أسطول الصمود العالمي المتجه نحو غزة لإيصال المساعدات الإنسانية، واحتجاز ناشطين دوليين دون السماح لهم بالحق القانوني في الدفاع عن أنفسهم.
منذ بداية حصار الاحتلال الإسرائيلي على غزة، عام 2005، أطلق ناشطون عرب ودوليون محاولات «كسر الحصار» عبر أساطيل الحرية، وفي كل مرة كان جيش الاحتلال يعترضها، ويقتحم السفن المتوجهة إلى غزة، والاعتداء على المتضامنين على متنها واعتقالهم، وترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية.
تعرض أسطول الصمود العالمي المتجه إلى شواطئ غزة لعملية قرصنة إسرائيلية شملت جميع سفنه، فيما بث ناشطون وصحفيون مقاطع مصورة مسبقة أكدوا فيها أن ظهورها يعني تعرضهم للاختطاف. وتضمنت الرسائل مناشدات عاجلة للحكومات والمنظمات الدولية بالتحرك لضمان الإفراج عنهم، في وقت أكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار أن ما جرى يمثل "انتهاكاً صارخا للقوانين الدولية".