هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت كاتبة إسرائيلية في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، من مخاطر الوجود التركي في سوريا على تل أبيب، وذلك في أعقاب خروج إيران منها، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد..
قال مرشد الثورة الإيرانية إن الخسارة الكبيرة بمقتل القادة العسكرية عبء ثقيل على أي شعب لكن الاحتلال لم يحقق أهدافه.
على مدار 12 يوما فقط، وجدت الولايات المتحدة نفسها في اختبار دفاعي غير مسبوق، بعدما استهلك ربع مخزونها من صواريخ "ثاد" المتطورة لحماية إسرائيل في مواجهة وابل من الهجمات الإيرانية.
هدد وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس الأحد، باغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، قائلا "سنصل إليك شخصيا".
هذه التقديرات تدعم ما تقوله كل من إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والحكومة الإسرائيلية، من أن الحملة حققت أهدافها الاستراتيجية. لكن إغناطيوس لفت إلى أن بعض التفاصيل ما تزال غامضة، مثل احتمال وجود أجهزة طرد مركزي أو مخزونات يورانيوم أو منشآت نووية لم تُدمّر، أو أن تلجأ طهران إلى الرد عبر تنفيذ هجمات ضد الولايات المتحدة أو تل أبيب.
قُتل ثمانية أشخاص بينهم خمسة مدنيين وثلاثة مهاجمين في هجوم مسلح على مبنى قضائي بمدينة زاهدان جنوب شرق إيران، بينما أعلنت السلطات انتهاء الاشتباكات.
أكّد بزشكيان التزام إيران بعدم امتلاك سلاح نووي، مبيّنا أنّ: "هذا الموقف سياسي وديني واستراتيجي"، فيما استند في الوقت ذاته على: "فتوى قائد الثورة"، لا إلى الضغوط الغربية.
تتجنب السلطات الإيرانية، حتى الآن، توجيه اتهاما صريحا للاحتلال الإسرائيلي، إدراكاً منها أن ذلك سيفرض عليها الرد العسكري، ما قد يزجّ بالمنطقة في مواجهة مفتوحة جديدة، في وقت لم تتعافَ فيه إيران بعد من آثار الحرب السابقة.
يُذكر أن هذه هي الجولة الثانية بين الجانبين في إسطنبول خلال شهرين، بعد اجتماع مماثل عُقد في 16 أيار/ مايو الماضي، لم يسفر عن اختراق كبير، لكن جرى الاتفاق حينها على استمرار الاتصالات بالتوازي مع المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة.
بثت قناة عبرية، لقطات تنشر للمرة الأولى، لمصفاة حيفا، لحظة إصابتها بالصواريخ الإيرانية خلال الحرب.
يحذر مسؤول أمني إسرائيلي بارز من أن إيران استخلصت دروسًا خطيرة من الحرب الأخيرة مع "إسرائيل"، أبرزها اكتشاف نقاط ضعف استراتيجية كمنشآت البنية التحتية وقدرات الدفاع الجوي، ما يجعل من حرب جديدة مسألة وقت فقط، في ظل سعي طهران لتعزيز ترسانتها الصاروخية وتطوير قدراتها الدفاعية والجوية.
يكتب سويلم: تبدو دولة الاحتلال وكأنها تربح المعارك هنا وهناك، ولكنها تخسر الحرب في الواقع، والسبب بسيط هو أنها عندما تربح فإنها لا تحسم.
إطلاق الصاروخ سيتم من قاعدة فاستوتشني الروسية بهدف نشر مجموعة من الأقمار العلمية والبحثية والتجارية في مدار الأرض.
منظومة الدفاع الجوي التابعة للجيش الإيراني وأصدرت بيانا وحذرت المدمّرة الأمريكية وأجبرتها على تغيير مسارها باتجاه الجنوب.
عقدت إيران مباحثات مع روسيا والصين، بشأن ملفها النووي والعقوبات الغربية المفروضة عليها، وذلك قبل استئنافها المفاوضات مع دول أوروبية في إسطنبول..
يكتب فندي: بعد الحرب الأخيرة التي استمرت اثني عشر يوماً مع إيران، اتضح أن مفهوم غلاف غزة لم يعد يخص غزة وحدها، بل أصبح يشمل المفاعلات النووية الإيرانية ومدى الصواريخ الإيرانية.