هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدان المجلس العربي بشدة ما وصفه بـ"الاعتداءات والانتهاكات الجسيمة" التي تعرضت لها "قافلة الصمود" المتجهة نحو قطاع غزة، متهمًا كلًا من السلطات المصرية ومجموعات تابعة للواء المتقاعد خليفة حفتر بـ"التواطؤ المكشوف" لعرقلة القافلة ومنعها من الوصول إلى وجهتها الإنسانية.
وجه نائب رئيس الهيئة الإعلامية لحركة أنصار الله، نصر الدين عامر، رسالة تحذير مباشرة للمستوطنين الإسرائيليين، مؤكداً أن 'الرعب الحقيقي لم يبدأ بعد'، وأن ما هو قادم سيكون مختلفًا تمامًا عن كل ما شهدوه من قبل
حذرت هيئة بحرية بريطانية، من تصاعد التداخل الإلكتروني في مياه الخليج ومضيق هرمز.
الكتاب الذي جاء غلافه باللون الأصفر الكامل، قام بتأليفه الصحفيان في "جيروزاليم بوست"، يوناه جيريمي بوب وإيلان إيفياتار، وكان لافتا أنه نُشر للمرة الأولى في 24 أيلول/ سبتمبر 2023، أي قبل معركة طوفان الأقصى بنحو أسبوعين فقط.
أسقطت الدفاعات الجوية الإيرانية 8 طائرات مسيّرة متطورة، بينها طائرة أمريكية من طراز MQ-9، خلال تصديها لهجمات استهدفت مناطق في دهلران، بينما اتهمت طهران واشنطن بدعم العدوان الإسرائيلي وعرقلة المفاوضات النووية.
قالت الخارجية الإيرانية، إن البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، رغم معارضة بلاده لتطوير هذه الأسلحة.
شهدت أجواء الاحتلال الإسرائيلي موجة اختراقات بطائرات مسيّرة، أعلنت تل أبيب اعتراض بعضها بعد "مطاردات جوية" امتدت من بيسان إلى الخضيرة، وتسببت بتفعيل صفارات الإنذار في عدة مدن منها قيسارية حيث يقع منزل نتنياهو.
قالت مجلة "إيكونوميست" إن واشنطن تنزلق تدريجياً نحو مواجهة مباشرة مع إيران، وسط تصعيد غير مسبوق بين الاحتلال وطهران.
أحمد عمر يكتب: إسرائيل وقد اصطدمت بصخرة صلبة في غزة، وثارت ضدها عواصم أوروبية وهي ترى الإبادة رأي العين، وحُشر رئيس حكومتها وتكاد المعارضة أن تسحب شرعيته، مطالبة بانتخابات، رأت أن تغزو إيران بحملة اسمها الأسد الصاعد. نتنياهو محصور أمام شعبه، فهرب إلى الأمام باغيا صناعة نصرين؛ مكان تحت الشمس، وهرب من أزمة الداخل
تكشف ورقة بحثية صادرة عن مركز "مدى للدراسات" في لندن، أن ما يجري ليس مجرد حرب تقليدية بل عملية استراتيجية مركبة تهدف إلى تفكيك التيار الثوري داخل النظام الإيراني وتمكين بديل أكثر انفتاحاً على الغرب، في محاولة لإعادة صياغة إيران من الداخل دون إسقاط الدولة، عبر تداخل معقد بين العمليات العسكرية والجهود الاستخباراتية والسياسية.
شهدت مدينة تل أبيب تصعيدا صاروخيا إيرانيا غير مسبوق، حيث استهدف هجوم واسع الأحياء السكنية والتجارية، مخلفًا دمارًا واسعًا وعشرات الضحايا، في تصعيد جديد يأتي ردًا على الغارات الإسرائيلية على منشآت النفط والغاز الإيرانية.
وجهت إسرائيل ضربات مباشرة إلى منشآت النفط والغاز في إيران، مستهدفة مستودعات الوقود جنوب طهران، وأجزاء من حقل "بارس الجنوبي"، أكبر حقول الغاز في العالم.
اندلعت حرائق في محطة كهرباء حيفا الاستراتيجية، جراء إصابتها بصورة مباشرة بصاروخ باليسيتي من إيران.
قُتل 24 إسرائيليًا وجُرح أكثر من 100 في قصف إيراني طال تل أبيب وحيفا، في رد على الهجوم الإسرائيلي، فيما أعلنت إيران استخدام "أسلوب جديد" أربك أنظمة الدفاع الإسرائيلية وأدى إلى إصابات دقيقة، بينما توعد وزير الحرب الإسرائيلي سكان طهران بالرد، وسط دعوات دولية لاحتواء التصعيد.
تدخل إسرائيل مرحلة جديدة من التصعيد مع إيران، عبر عملية عسكرية قد تستمر لأسابيع، في ظل صمت أمريكي لافت، وتوقعات بمواجهة مفتوحة تهدد استقرار الشرق الأوسط.
قال رئيس وزراء الاحتلال الأسبق إيهود باراك إن الإنجاز الاستخباري ضد إيران مهم ويعزز الردع، لكنه لا يوقف خطر السلاح النووي الإيراني، مشيرًا إلى أن طهران لا تزال قريبة من امتلاكه، ودعا إلى استبدال حكومة نتنياهو حتى في زمن الحرب، وبدء خطوات فورية لتحرير الأسرى وإنهاء الحرب في غزة.