هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: هذا الموقع المتفرد لا يقتصر على البعد الجغرافي المجرد، بل يمتد ليشمل أبعادا حضارية وثقافية عميقة. فمصر، منذ فجر التاريخ، كانت ملتقى الحضارات والثقافات، ومنها انطلقت قوافل التجارة والمعرفة في كل الاتجاهات. وفي عصر العولمة والتكامل الاقتصادي، تكتسب هذه الخصوصية الجغرافية أهمية مضاعفة تفتح آفاقا لا محدودة أمام التنمية الشاملة
مصطفى خضري يكتب: قد تبدو الخطة للوهلة الأولى غير واقعية أو حتى مثيرة للسخرية، لكن التاريخ يعلمنا درسا حاسما: لا يجب أن نأخذ ما يطرحه الفكر الاستراتيجي الصهيوني باستخفاف، فكثير من الحقائق المروعة التي نعيشها اليوم كانت مجرد أفكار "خيالية" قوبلت بالسخرية في بداياتها
سليم عزوز يكتب: بقراره إعادة فحص صفقة الغاز، التي وُصفت بأنها الأكبر، فإن نتنياهو قدّم أوسمة للجنرال المصري، باتهام مصر بأنها انتهكت اتفاقية السلام مع إسرائيل، من خلال بناء أنفاق في سيناء قادرة على تخزين وسائل قتالية، وتمديد مدارج المطارات، وإدخال قوات مشاة ومدرعات بما يتجاوز ما هو مسموح به في ملحق اتفاقية السلام، وبدون موافقة إسرائيل!
تتجه حكومة نظام السيسي إلى عرض سواحل البحر الأحمر، للبيع بهدف الاستثمار، في خطوة تضاف إلى قرارات مماثلة بمواقع استراتيجية أخرى بمصر.
سيلين ساري يكتب: هذا التناقض الفاضح بين "البلطجة عند الهامش" و"العجز عند الجوهر" يلخص عقلية النظام: حين يخص الأمر بقاءه فهو ضبع يزمجر، وحين يخص الأمر بقاء مصر يتحول إلى طيفٍ أبكم، إنها سياسة البقاء على العرش ولو هلك العرش ذاته
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن رئيس الاحتلال بنيامين نتنياهو وجه بعدم تنفيذ اتفاقية جديدة لتصدير الغاز الطبيعي إلى مصر إلا بموافقته.
دعا عبد العاطي، لإصلاح مجلس الأمن ومنح تمثيل عادل للعرب والأفارقة، منتقدا ازدواجية الغرب وصمته على إبادة غزة.
دعا وزير سابق في عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، إلى سلوك مسار اقتصادي بعيدا عن صندوق النقد الدولي.
سعد الغيطاني يكتب: الوضع في مصر وغزة هو اختبار عالمي لمدى التزام المجتمع الدولي بحقوق الإنسان وفاعلية آليات حماية المدنيين أمام الأنظمة القمعية
تتجه دول عربية مثل السعودية والإمارات ومصر إلى ضخ مليارات الدولارات في مشاريع الطاقة الشمسية والرياح لتحقيق أمن طاقي مستدام وتقليل الاعتماد على النفط. ورغم التوسع اللافت، ما تزال الكلفة العالية ونقص البنية التحتية والتكنولوجيا عقبات رئيسية أمام هذا التحول.
شهد اللواء الجنوبي من فلسطين " قطاع غزة " ما بين دخول القوات المصرية إلى فلسطين 15 مايو عام 1948م، وتوقيع اتفاقية رودس 24 فبراير 1949م، حوادث سياسية وعسكرية مهمة كان لها أثرها الحاسم ليس قطاع غزة بشكله الحالي، بل على مجمل العلاقات السياسية مع مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي.
ذكرت وسائل إعلام مصرية، أن القرار جاء حرصًا على تجنب الجدل وردود الفعل السلبية من الجماهير ووسائل الإعلام، مع التركيز على الاستعداد لتصفيات كأس العالم 2026 وبطولة كأس الأمم الأفريقية.
يكشف إغلاق السفارة البريطانية في القاهرة بعد رفع حواجزها الأمنية هشاشة التوازن القائم بين "حماية البعثات" و"حساسية السيادة". وبينما تؤكد مصر أن الخطوة "إدارية وتنظيمية"، فإنها تفتح الباب أمام تساؤلات أوسع حول مستقبل العلاقات المصرية البريطانية، وكيف ستدار معادلة "المعاملة بالمثل" في ظل بيئة إقليمية مشحونة وصراع محتدم على غزة يعيد خلط الأوراق بين الشرق الأوسط والعواصم الغربية.
أكدت مصر رفضها القاطع لأي مخططات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مجددة التزامها بخطة عربية لإعادة إعمار القطاع دون تهجير السكان، وذلك خلال استقبال وزير الخارجية المصري وفدًا من مجلس الشيوخ الأمريكي لمناقشة الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة وجهود وقف إطلاق النار، في خطوة تعكس حرص القاهرة على حماية الحقوق الفلسطينية وضمان أن تشمل أي جهود إعادة إعمار القطاع دعم السكان المحليين والحفاظ على كرامتهم، بعيدًا عن المخططات الدولية التي تستهدف تغيير تركيبة القطاع الديمغرافية.
منذ 22 آب/أغسطس الماضي٬ أعلنت منظمة IPC (المبادرة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي) التابعة للأمم المتحدة "حدوث المجاعة فعلياً في مدينة غزة"، وتوقعت أن تمتد إلى دير البلح وخان يونس بحلول نهاية أيلول/سبتمبر المقبل.
حسام عبد الكريم يكتب: ما بين مدافع عن الموقف الرسمي المصري ومهاجم له، وما بين التصريحات الرسمية المصرية التي تنفي بشكل قطعي ما يوجه إليها من اتهامات، وتقارير المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية التي تصر على موقفها، سعينا من خلال تلك الدراسة التحليلية لتفنيد ادعاءات الطرفين، وذلك اعتمادا على بيانات وإحصاءات رسمية موثقة عن حركة مرور الأفراد والبضائع عبر المعابر قبل وأثناء الحرب