هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: النقاش عن الدور المصري يحتاج إلى التفريق بين أمرين؛ النظام السياسي الحاكم، والمجتمع المصري، وكان يمكن إذابة هذا الفارق إذا كان النظام السياسي بأجهزته التشريعية والتنفيذية متشكِّلا عبر انتخابات نزيهة، وهو أمر غير حاصل، لذا وجب التنويه بوجود فرق بين مجتمع ينبض قلبه بحب القضية الفلسطينية وبُغض العدو الصهيوني، ونظامٍ تشير كل المواقف إلى أنه على نقيض هذا الشعب في سلوكه
أشرف دوابة يكتب: موت الضمير الذي أصاب النظم الرسمية والعار الذي لحق بها، خاصة مسؤولي الدول العربية والإسلامية، الذين صمتوا صمت القبور، حتى أن مصر التي هي أكبر دولة عربية وتملك حدودا مباشرة مع غزة ومعبرا مباشرا هو معبر رفح، للأسف الشديد موقفها مخز، حتى باتت صورة مصر المدافعة عن أمة الإسلام طوال تاريخها انتكست إلى دولة ترضى الكيان الصهيوني وحليفه الأمريكي
وجه الخبير العسكري الإسرائيلي إسحاق بريك، تحذيرا شديدا لجيش الاحتلال يتعلق بالاستعدادات والتحركات المصرية والأردنية، مبينا أن "المصريين يتدربون ضدنا والأردنيون يشكلون فرقا"..
شهد الشارع المصري مؤخرا بعض الأحداث الأمنية التي تتشابه إلى حد كبير مع إرهاصات ما قبل ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي مهدت لها واقعة مقتل الشاب المصري خالد سعيد في 6 حزيران/ يونيو 2010، على يد قوات الشرطة.
مصطفى خضري يكتب: يبرز "نظام بونزي" المالي سيئ السمعة، الذي يعتمد على سداد الالتزامات القديمة من خلال جذب أموال جديدة، دون أي استثمار حقيقي لتلك الأموال، مما يخلق وَهْما بالنجاح والاستمرارية يتم تسويقه للعامة، بينما تتضخم الفقاعة حتى تنفجر حتما، مُخلِّفة وراءها دمارا اقتصاديّا واسع النطاق
قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقرار صفقة تسليح ضخمة لمصر بقيمة 4.67 مليار دولار، غير المسموح بها طوال عقود تشمل منظومة الدفاع الجوي الأرضي المتطورة "ناسامز" (NASAMS)، وصواريخ "AIM-120" التي تسعى القاهرة للحصول عليها منذ سنوات
هشام عبد الحميد يكتب: ا يمكن الحديث عن مسرح العرائس دون ذكر أوبريت "الليلة الكبيرة"، هذا العمل الخالد الذي يُعدّ نموذجا فنيا رفيعا في استلهام التراث الشعبي وصياغته في تجربة جمالية عالية الإبداع والفنية
أعلنت الراقصة المصرية سما المصري اعتزالها وارتداء الحجاب، مؤكدة توبتها ونيتها غلق جميع حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي وجاءت تصريحاتها وسط بكاء شديد في مقطع مصور قالت فيه إنها تمر بأزمة نفسية حادة
تأتي هذه الأزمة بعد سلسلة من الانقطاعات المتكررة للكهرباء في مصر خلال الأشهر الأخيرة، نتيجة ما تقول الحكومة إنه "نقص في الوقود" و"زيادة غير مسبوقة في الأحمال"، في حين يشكك مراقبون بفعالية الاستثمارات الحكومية الضخمة في مشروعات الطاقة، متسائلين عن غياب العائد الفعلي على جودة الخدمات الأساسية.
حمزة زوبع يكتب: خطاب الجنرال الأخير يشبه إلى حد كبير خطابات مبارك في أواخر أيامه عند اندلاع ثورة 25 يناير (2011) وإن اختلفت الظروف، وأن الحالة المزرية وحالة الاستجداء تلك ليس مقصودا منها دعم غزة ولا فك الحصار ولا وقف القتال، وإنما الهدف هو تنبيه الإدارة الأمريكية إلى خطورة موقف الجنرال في مصر وأنه في وضع ضعيف وهزيل وأنه قد يكون على وشك السقوط، فكان الخطاب عبارة عن رسالة موجزة ملخصها: "أنقذوني.. وإلا"
كانت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي قد أطلقتا، في آذار/مارس الماضي، خطة شاملة لإعادة إعمار قطاع غزة، تمتد على خمس سنوات، بتكلفة تقديرية تبلغ 53 مليار دولار، وتهدف إلى ضمان إعادة إعمار المنشآت والبنية التحتية المدمرة، دون المساس بحقوق الفلسطينيين في العودة والبقاء داخل القطاع.
تعتبر القاهرة أكبر المدن الأفريقية بعدد السكان، إذ بلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة.
بالتوازي مع خطاب السيسي، أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن "الاستياء الشديد من محاولات متكررة لتشويه الدور المصري تجاه غزة"، معتبرة أن "القاهرة تقوم بواجبها الإنساني والقومي دون مزايدات"، وأن تحركاتها تهدف إلى "تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني رغم العقبات المتزايدة".
سليم عزوز يكتب: إن إسرائيل ستكون على موعد مع حرب لم تألفها من قبل، هي حرب العصابات، ونقطة قوتها في سلاحها الجوي، فماذا لو كانت غزة فارغة وعلى مدى الشوف، ولا بد من المواجهة على الأرض؟!
في ظلّ تصاعد المأساة الإنسانية في قطاع غزة واستمرار الحرب الإسرائيلية، دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إلى تحرّك عاجل تقوده مصر لوقف العدوان ورفع الحصار، مؤكّدًا أن القاهرة تملك المفاتيح السياسية والروحية لقيادة تحالف إسلامي فاعل، إذا ما توحّد الجهد مع الأزهر الشريف ودول كبرى كتركيا والسعودية، في وقت وجّه فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نداءً إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب والسماح بدخول المساعدات.