هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصر وروسيا توقّعان اتفاق حماية لمحطة الضبعة النووية بقيمة 28.75 مليار دولار، بينما تثير حادثة حريق سنترال رمسيس مخاوف حول كفاءة أنظمة الأمان.
تستضيف القاهرة "رفيع المستوى" لمسؤولين من مصر وليبيا والسودان لبحث التطورات الأمنية وتبادل الرؤى بشأن التحديات في المنطقة.
دخل عشرات المعتقلين في "قطاع 2" بسجن بدر 3، معظمهم من قيادات الإخوان المسلمين، في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجًا على حرمانهم من الزيارة منذ أكثر من 12 عاما
تسبب حريق "سنترال رمسيس" وسط القاهرة، الاثنين، عن أعطال بشبكات الاتصالات، (المحمول والأرضي)، والإنترنت، وماكينات الصراف الآلي، والإسعاف، وصل حد تأثر بعض رحلات الطيران، وإلغاء تعاملات البورصة المحلية الثلاثاء، ما دفع مصريين للاعتقاد بأنه "حريق مدبر"، وخلفه أيادي مخابراتية أو جهات أمنية.
لجنة العفو الرئاسي استبعدت معتقلي الإخوان المسلمين من قوائم العفو.
بقائمة موالية وموحدة ووسط غياب المعارضة، بدأت السبت الماضي، ولمدة 5 أعمال تلقي طلبات الترشح لانتخابات مجلس "الشيوخ"، المقررة مطلع آب/ أغسطس وحتى 4 أيلول/ سبتمبر المقبلين، والتي يتبعها انتخابات مجلس "النواب"، الخريف القادم، في ظل تراجع مثير لحزب "النور" السلفي.
قال الطنطاوي، إنه لم يكن ليمنع أي من أشكال التضامن مع غزة لو كان رئيسا لمصر.
قطب العربي يكتب: بمقارنة الانقلابين التشيلي والمصري، يتضح أن الجنرالين اللذين قاما بهما عيّنهما الرئيسان المدنيان في موقعيهما، وأنهما تعاملا بكل خسة ونذالة مع رئيسيهما وقتلاهما (الأول في القصر والثاني في قفص المحكمة)، كما أن كلاهما تلاعب بالدستور للبقاء في السلطة لأطول فترة ممكنة. وعلى صعيد القوى السياسية فقد حظر الأول قوة المعارضة الرئيسة وهي الأحزاب اليسارية، بينما حظر الثاني القوة الرئيسية المناهضة له وهي جماعة الإخوان المسلمين وحلفاؤها، وبينما وقفت الكنيسة محايدة في بداية الانقلاب لتنتقل إلى المعارضة لاحقا في تشيلي، فإن الكنيسة المصرية وقفت من البداية وحتى الآن مع الانقلاب
قُتل تسعة أشخاص وأُصيب 11 آخرون في شمال مصر السبت، عندما اصطدمت حافلتان صغيرتان على طريق سريع مزدحم في دلتا النيل، حسبما أفادت وزارة الصحة المصرية.
يُعد اللقاء بين السيسي وصالح جزءا من سلسلة تحركات دبلوماسية مصرية تهدف إلى الحفاظ على نفوذ القاهرة في شرق ليبيا، خاصة في ظل تنامي أدوار إقليمية أخرى، ومحاولات دولية لإعادة تشكيل التوازنات في الساحة الليبية.
أسامة جاويش يكتب: سخرية تركي آل الشيخ من كامل الوزير وتهديدات الصحفي السعودي قينان الغامدي للسيسي ونظامه هي حلقة من مسلسل الخلافات المصري السعودي في الأشهر الأخيرة، والتي بلغت ذروتها إبان زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة العربية واختياره للمملكة العربية السعودية كي تكون وجهته الأولى خارجيا، ولقاءاته مع قادة المملكة وقطر والإمارات وسوريا في تجاهل تام لمصر ورئيسها عبد الفتاح السيسي
عبد الناصر سلامة يكتب: على الرغم من أهمية التعاون العسكري والتنسيق الأمني، بشكل خاص بين البلدين، في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة الآن، خصوصا في ظل الأطماع الإسرائيلية المعلنة، إلا أن ما يجري الآن يعكس ترديا، وصل إلى حد دخول الشعبين الشقيقين على خط الأزمة، من خلال "السوشيال ميديا" بقدر كبير، بما يشبه التغييب العقلي الذي لا يراعي الصالح العام
ذكرت مصادر دبلوماسية أن "العلاقات بين مصر والنظام السوري الجديد تمثل إحدى المساحات الدبلوماسية التي تشهد الكثير من الحذر والترقب".
تأتي الذكرى الثانية عشرة لبيان "الانقلاب العسكري" الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر، الراحل محمد مرسي، في ظل تساؤلات ملحة حول مصير البنود التي جاءت ضمن "خريطة الطريق" التي أعلنها عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك ورئيس النظام الحالي للبلاد، خلال ظهوره في الثالث من تموز/ يوليو 2013.
رغم مرور 12 عاما على الانقلاب العسكري الذي ضرب مصر بقيادة وزير الدفاع حينها ورئيس النظام الحالي عبدالفتاح السيسي، يتساءل المصريون: هل حقق النظام الاستقرار السياسي الكامل، أم لا يزال خائفا من الجيش والدولة العميقة، أو شركائه وداعميه الإقليميين؟.
سيطرة الدعم السريع على المثلث الحدودي أثار مخاوف مصر الأمنية والاقتصادية، ما دفع السيسي لاستضافة حفتر والبرهان في اجتماعات طارئة.