هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: التطورات تؤكد أن القضية الفلسطينية دخلت مرحلة جديدة في المرحلة المقبلة في ظل استعادة مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل عقد اتفاقيات أبراهام، أو ما يسميها التسوية الشاملة في المنطقة ووقف الحروب والصراع، وفي ظل الادعاءات التي أطلقها خلال كلمته في الكنيست الإسرائيلي بأنه تم تدمير المشروع الإيراني النووي والقضاء على قوى المقاومة في المنطقة
الحرب على غزة خلّفت ما لا يقل عن 55 مليون طن من الأنقاض
تتصاعد موجة الغضب في إسبانيا مع انطلاق إضراب عام ومئات المظاهرات في مختلف المدن، رفضاً لما وصفته النقابات العمالية والطلابية بـ"الإبادة الجماعية المستمرة في غزة". الإضراب لا يقتصر على التعبير الرمزي، بل يمثل ضغطاً شعبياً ونقابياً على الحكومة الإسبانية لإعادة النظر في سياساتها تجاه الاحتلال ووقف أي تعاون سياسي أو عسكري معها.
قوات الاحتلال تواصل خرق وقف إطلاق النار ما تسبب في سقوط شهداء وجرحى
استحضرت الخاطر تجارب الشعوب المقاومة عبر التاريخ، مثل الجزائر وفيتنام وجنوب أفريقيا، لتؤكد أن "الاستعمار والعنصرية مهما طالا لا بد أن ينهزما أمام إرادة الشعوب".
إسماعيل ياشا يكتب: التوقيع الذي وضعه أردوغان مع ترامب والسيسي وآل ثاني على تلك الوثيقة في شرم الشيخ نجاح دبلوماسي، ولكنه في ذات الوقت يحمِّل تركيا مسؤولية كبيرة، ويجعلها أمام اختبار حماية سكان القطاع من انتهاكات الجيش الإسرائيلي لوقف إطلاق النار. ومن المتوقع أن تقوم قوات الاحتلال بخرق الاتفاق وشن عمليات استفزازية من أجل استئناف حرب الإبادة ومنع إعادة إعمار غزة، وبالتالي، يجب أن تستخدم أنقرة كل ما تملكه من أوراق للجم إسرائيل وإجبارها على الالتزام ببنود الاتفاق، وإلا فيبقى كون تركيا ضامنة للاتفاق بلا معنى
تهرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، من إبداء موقفه حول مسألة الاعتراف بدولة فلسطينية، وذلك في أعقاب موجة الاعترافات الغربية تزامنا مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر الماضي..
عادل الحامدي يكتب: لقد اجتمعوا على أنقاض غزة، يتحدثون عن السلام بينما الدم لا يزال طريّا على حجارة المخيمات. عاد صليل السيوف إلى غمده لحظة واحدة، لكنهم لم يدركوا أن السيف العائد ليس استسلاما، بل هو التقاط أنفاس قبل جولة أخرى من التاريخ
ساري عرابي يكتب: وفّرت الملحمة الغزية ابتداء ومسارا، فرصة لدول هذه المنطقة وشعوبها، للتحرر من الهيمنة، وامتلاك الإرادة، وتعزيز الذات دولا ومجتمعات وشعوبا؛ لها وزن في واقع البشر وتدافعهم السياسي والحضاري، وقد أثبتت هذه الملحمة القدرة على الفعل، ومحدودية القدرة الإسرائيلية مهما امتلكت "إسرائيل" من قوّة فائضة متعددة الأوجه مدعومة بالقوّة الأمريكية الجبارة غير المسبوقة في تاريخ البشر، بيد أنّه وباستثناء قلّة من بعض المقاومات في المنطقة التي قررت أن تشارك الغزيين شيئا من الدم والفعل، رفض الجميع الالتحاق بهذه الفرصة، وأعادوا استثمارها عكسيّا لتحصيل مكاسب ضيقة
لؤي صوالحة يكتب: لم يكن الانتصار في غزة مجرد لحظة عسكرية أو تحرك سياسي، بل كان انتصار الإنسان على آلة الموت، والصمود على اليأس، والكرامة على الإذلال. كل قنبلة، كل لحظة خوف، كل ساعة من الحصار لم تنجح في كسر إرادة هذا الشعب. بل على العكس، كل لحظة ألم ولدت عزيمة أقوى، وارتسمت معالم النصر في وجوه الأحياء، في صمود الأطفال والنساء والرجال، في إرادة الحياة التي لا تُقهر
بعد تحرره في صفقة تبادل الأسرى، وإبعاده إلى مصر، ألقى كممجي، البالغ من العمر 39 عامًا والمنحدر من بلدة كفر دان غرب جنين، الأبيات الكاملة لقصيدته الشعرية.
قال المتحدث باسم بلدية غزة، المهندس عاصم النبيه، في مقابلة خاصة مع "عربي21"، إن حجم الدمار الذي لحق بالمدينة خلال العامين الماضيين "هائل وغير مسبوق"، مشيرا إلى أن الاحتلال دمر المساكن والبنية التحتية والمرافق الحيوية.
قالت مصادر تابعة للأجهزة الأمنية، إنه بعد انتهاء الحملة في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، بدأت حملات أخرى موسعة في عدة مناطق بقطاع غزة، تستهدف عائلات ارتبطت بالاحتلال، وقامت بالسطو على المساعدات.