هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن قاضٍ أمريكي، أن سياسات ترامب التي استهدفت طلابًا وأعضاء هيئة تدريس أجانب ناشطين في دعم القضية الفلسطينية في الجامعات، تشكل انتهاكًا للتعديل الأول للدستور الأمريكي
اعتبرت شخصيات سعودية وأردنية ومصرية أن الخطة تعني، باختصار، تحقيق أهداف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عبر "اتفاق سلام" بدلاً من آلة الحرب التي فشلت في تحقيق ما أرادتها خلال عامين.
قال الصحفي جدعون راخمان في فايننشال تايمز إن خطة ترامب المكونة من 21 نقطة لإنهاء حرب غزة تستند إلى أفكار تقليدية للسلام وتشمل وقف إطلاق النار، قوة استقرار عربية-إسلامية، وحكما ذاتيا للفلسطينيين، مستبعدة التهجير القسري وضم الضفة الغربية. وأوضح أن الخطة تضع نتنياهو وحكومته في موقف حرج وسط عزلة دولية متزايدة، مع تصاعد الاعترافات الأوروبية بفلسطين واتهامات أممية لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.
رائد أبو بدوية يكتب: موقف حماس من خطة ترامب يمثل اختبارا لقدرتها على الحفاظ على شرعيتها الفلسطينية بعد الحرب. القدرة على تقديم نفسها كقوة مسؤولة تدير مرحلة الانتقال السياسي بذكاء تعزز موقعها محليا وإقليميا، وتثبت أنها شريك لا يمكن تجاوزه في أي اتفاق مستقبلي. أما الانزلاق إلى رفض مطلق، فقد يؤدي إلى عزلة أمام توافق عربي ودولي حول الخطة، ويحد من خياراتها الاستراتيجية على المدى المتوسط
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر الثلاثاء، 35 فلسطينيا على الأقل بينهم 18 من منتظري المساعدات، وأصاب آخرين في هجمات متفرقة على قطاع غزة، فيما تراجعت آلياته العسكرية من شارع الجلاء وسط مدينة غزة..
سعد الغيطاني يكتب: الخطر الحقيقي يكمن في إضفاء شرعية عربية على مطلب الكيان الإسرائيلي المحتل القديم: نزع سلاح الفلسطينيين. إذا تحقق ذلك، فلن نتحدث فقط عن نهاية المقاومة في غزة، بل عن إغلاق آخر أبواب التحرر الوطني الفلسطيني
سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، الضوء على اللقاءات التحضرية التي عقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، قبيل اجتماعه الليلة الماضية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، وإعلانه الموافقة على خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة..
قاطع متظاهر مؤيد لفلسطين وزيرة المالية البريطانية ريتشل ريفز خلال خطابها في مؤتمر حزب العمال بليفربول متهما إسرائيل بتجويع غزة، فردّت بالتأكيد على اعتراف بريطانيا بدولة فلسطينية، مشددة أن حزبها "حزب في الحكومة لا الاحتجاج"، فيما تزامن المؤتمر مع اعتقال العشرات من ناشطي فلسطين بالخارج.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم المتصاعدة في مدن وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلة، عبر اقتحامات واعتقالات وتجريف أراضٍ وهدم منازل، بالتزامن مع توسع اعتداءات المستوطنين على الأهالي وممتلكاتهم.
بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ استئناف حرب الإبادة في 18 آذار/ مارس 2025 حتى اليوم 13,187 شهيدا و56,305 مصابا.
أدهم حسانين يكتب: أمريكا اللاتينية اليوم هي شعلة المقاومة العالمية، بينما العرب يغرقون في مستنقع التواطؤ! في هذه السطور الملتهبة، سنغوص في أعماق هذا التحول الصادم
تواصل دولة الاحتلال استعداداتها العسكرية لاعتراض أسطول الصمود العالمي، المتوقع وصوله إلى سواحل قطاع غزة خلال أيام
شهد محيط مؤتمر حزب العمال البريطاني في مدينة ليفربول، الأحد، احتجاجًا صامتًا شارك فيه نحو مئة شخص للتعبير عن رفضهم لحظر مجموعة "بالستاين أكشن"، قبل أن تتدخل الشرطة وتعتقل عدداً منهم بتهمة إظهار دعم لمنظمة مصنفة "إرهابية" منذ يوليو/تموز الماضي، في خطوة أثارت انتقادات حقوقية واسعة بشأن تقييد حرية التعبير والعمل الاحتجاجي.
بعد ما يقرب من عامين من هجوم السابع من أكتوبر الذي حطم شعور إسرائيل بالأمن، فلا تزال إسرائيل تعيش في ظلها الطويل. وما بدأ كهجوم قاتل لحماس تطور إلى الحرب متعددة الجبهات الأكثر تعقيدا في تاريخ إسرائيل. نعم، حققت إسرائيل انتصارات ميدانية في لبنان وإيران أدت إلى تغيير ميزان القوى الإقليمي لصالحها. ومع ذلك، فلا تزال أهداف الحرب المركزية التي وضعتها إسرائيل في غزة دون تحقيق.