هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تقدّمت "المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا" بطلب رسمي إلى وزارة الخارجية البريطانية، تدعو فيه إلى فرض عقوبات وفق قانون "ماغنيتسكي" على عدد من مسؤولي "مؤسسة غزة الإنسانية" والشركات الأمنية المتعاقدة معها، متهمةً إياهم بالمشاركة في جرائم قتل وتجويع وإذلال بحق المدنيين الفلسطينيين، عبر عسكرة المساعدات وتحويل نقاط توزيع الغذاء إلى مناطق قتل محمية من الاحتلال الإسرائيلي.
أثارت الإعلامية الجزائرية خديجة بن ڤنة جدلًا واسعًا على منصات التواصل بعد وصفها الشهيد العربي بن مهيدي بأنه "سنوار الجزائر"، في منشور أرفقته بفيديو حواري مع شقيقته ظريفة، ما فتح بابًا واسعًا للنقاش حول رمزية الشخصيتين وتاريخيهما، وتفاوتت ردود الأفعال بين من اعتبر المقارنة إعلاء لرمز فلسطيني على حساب بطل جزائري، ومن رأى في التشبيه مجرّد استحضار لقيم مشتركة بين رموز المقاومة في العالم العربي.
عدنان حميدان يكتب: غزة لا تحتاج استعراضا، بل تحتاج من يقف معها بصمت الكرام، لا صخب المتاجرين.. غزة تحتاج فعلا يُشبه وجعها، لا كلاما يُشبه المنصات
نفى مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو وجود جمود في المفاوضات الجارية بالعاصمة القطرية الدوحة.
تستضيف الدوحة جولة جديدة من المفاوضات، لبحث آليات تنفيذ اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة.
ماهر حسن شاويش يكتب: وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا أكثر من 6000 معتقل ومفقود ومختفٍ قسرا في سجون النظام السوري، بينهم طلاب، وأطفال، ونساء
رفضت عشيرة الجعبري ووجهاء الخليل مشروع "إمارة الخليل" المزعوم، مؤكدين أنه لا يمثلهم ويخدم أجندة الاحتلال، حيث يطرح المخطط بديلاً عشائريًا للسلطة الفلسطينية، ويتقاطع مع مشاريع إسرائيلية قديمة مثل "روابط القرى" وخطط سموتريتش وكيدار.
يطلق جيش الاحتلال النار تجاه المجوّعين المصطفين قرب مراكز التوزيع، ما تركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص، وفق المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
أفادت مصادر طبية بارتفاع عدد الشهداء بنيران وغارات الاحتلال على قطاع غزة، منذ فجر السبت، إلى 78 شهيدا، بينهم أطفال.
تجمع المتظاهرون في ساحة "أودينبلان" وسط المدينة، استجابة لدعوات أطلقتها منظمات مجتمع مدني سويدية ودولية، رافعين أعلام فلسطين، ولافتات تحمل شعارات تندد بالعدوان الإسرائيلي، من بينها: "أوقفوا الإبادة الجماعية التي يرتكبها النظام الصهيوني في فلسطين"، وصوراً لأطفال فلسطينيين قضوا في الهجمات الإسرائيلية المتواصلة.
حصيلة ما وصل إلى المستشفيات من شهداء المساعدات خلال 24 ساعة الماضية بلغت 23 شهيدا وأكثر من 54 إصابة
أقر جيش الاحتلال الجمعة بمقتل اثنين من جنوده وإصابة 2 بجروح خطيرة في معركتين بجنوب وشمال القطاع.
أصدر منتدى العدالة الدولي ضد الإبادة، اليوم، تقريرًا حقوقيًا توثيقيًا بعنوان «خيام الموت.. الاستهداف الإسرائيلي الممنهج لخيام النازحين في دير البلح والمواصي – جريمة إبادة جماعية مستمرة في قطاع غزة (2023–2025)»، يكشف عن حجم الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين النازحين.
يقطن نحو خمسين في المائة من مجموع الفلسطينيين داخل فلسطين التاريخية، التي تبلغ مساحتها 27,009 كيلومترات مربعة، أي في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، والداخل المحتل. ووفقاً للإسقاطات السكانية، يتضاعف عدد الشعب الفلسطيني كل عشرين عاماً، حيث يُتوقّع أن يبلغ عددهم نحو 30 مليوناً بحلول عام 2050، غالبيتهم من الأطفال.
كان السلطان طبيبا عظيما لم يغادر المستشفى منذ بدء الحرب، وكان يحث الجميع على البقاء والخدمة دون توقف تحت القصف وهدير المجنزرات والدبابات.