هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وزارة الصحة قالت إن 83 شهيدا و216 إصابة، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توم باراك، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن واشنطن تدعم مسعى للتوصل إلى اتفاق لخفض التصعيد بين سوريا وإسرائيل، يتضمن وقف الهجمات المتبادلة كخطوة أولى نحو تفاهم أمني.
كتب الصحفي الإسرائيلي، آفي أشكنازي، أنّ: "أزمة خطيرة تضرب جيش الاحتلال بعد عامين من حرب غزة"، مشيرا إلى أنّ: "الحملة العسكرية تدار "بيد هواة" وتفتقر إلى قيادة مهنية".
ذكرت وكالة الأناضول أن متظاهرين هولنديين احتشدوا أمام وزارة الخارجية في لاهاي للمطالبة بحماية المشاركين في "أسطول الصمود" المتجه إلى غزة بعد تعرضه لهجوم بطائرات مسيرة، وسط إدانات دولية وتحركات أوروبية.
نعرف جميعاً ما يشوب هذه الاعترافات، ونعرف أكثر لماذا تمّت هذه الاعترافات الآن، ولأيّ أهداف، وحتى بأي شروط. ونعرف أكثر كيف أن بعض هذه الدول أرادت امتصاص غضب مجتمعاتها، وأرادت أن تعفي نفسها من «واجب» ردع السياسات الأميركية والصهيونية.
هناك مواطن خلل كثيرة في موضوع الاعتراف هذا، أولها توقيته الغلط. فالأولوية اليوم إجبار إسرائيل على وقف حرب الإبادة التي ترتكبها في قطاع غزة والضفة الغربية، ثم محاسبة مَن خطط لها ونفَّذ أمام المحاكم الدولية. هذه أولوية الأولويات عند كل ذي عقل سويّ.
محمود الحنفي يكتب: يبرز في الخطاب الدولي اتجاه مقلق يحاول أن يربط الاعتراف بتجريد الفلسطينيين من مقومات صمودهم، مهما كانت محدودة مقارنة بترسانة إسرائيل، بدلا من تركيز الجهود على وقف الحرب ومحاسبة الاحتلال على سياساته الاستعمارية. وهنا تكمن الخطورة: أن يتحول الاعتراف إلى إجراء رمزي مشروط، فيما تبقى جذور الاحتلال على حالها بلا مساءلة أو رادع
قال الشرع إن سوريا "انتقلت من بلد يصدر الأزمات إلى فرصة تاريخية لصناعة الاستقرار والسلام والازدهار في المنطقة"، معتبراً أن الحكاية السورية "فصل جديد من صراع الحق مع الباطل، وصوت للمظلومين بعد ستة عقود من القمع".
أكد نتنياهو في بيان مقتضب لمكتبه، مساء الأربعاء، أن "إسرائيل تجري مفاوضات مع سوريا"، وفق صحيفة "يسرائيل هيوم". وأضاف أن "اختتامها مرتبط بضمان مصالح إسرائيل".
عدنان حميدان يكتب: كيف يقتنع الشارع العربي بجدية حديث مسؤول عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بينما سياساته الداخلية تُضيّق على الفلسطيني نفسه، وتحاصر علمه ورمزه وهويته؟ وكيف يمكن أن يؤخذ أي خطاب عن "الكرامة والحرية" على محمل الجد، إذا كانت الممارسات اليومية تنسف هذه القيم في المهد؟
حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة وصلت إلى 65,419 شهيدا و167,160 مصابا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر عام 2023.
هشام جعفر يكتب: من المتوقع أن تستمر اتفاقيات أبراهام، وربما تتوسع، مدفوعة بالمصالح الاستراتيجية والاقتصادية. ومع ذلك، فإن استقرارها على المدى الطويل وقدرتها على المساهمة في السلام الإقليمي موضع تساؤل بسبب القيود المتأصلة فيها في معالجة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، والمعارضة المستمرة والواسعة النطاق بين السكان العرب
أحمد عويدات يكتب: لقد أرهب نتنياهو ورئيس أركانه وقادة جيشه الفاشيين مشهدُ صمود أبراج غزة؛ فكانت كالجبال الشامخات، عصية على الاستسلام فتباهى بتدمير 50 منها في أول يومين من غزوته النكراء. إنها غريزة الحقد والثأر والانتقام لقتلاه وهزائمه المتكررة، وفشله في تحقيق هدفه المنشود الضائع "النصر المطلق". إنه العقاب الجماعي للحاضنة الشعبية للمقاومة، وللنيل من صمود أهل غزة الأسطوري ورفضهم التهجير
لؤي صوالحة يكتب: العالم يعترف بفلسطين، وإسرائيل تهدد بضم الضفة. في الظاهر، قد يبدو الأمر متناقضا، لكن في العمق، هو تعبير عن صراع طويل بين إرادة الشعوب وواقع الاحتلال. الاعتراف لا يكفي وحده لتحرير الأرض، لكنه خطوة لا يمكن الاستهانة بها. والضم، مهما حاول الاحتلال فرضه، لن يلغي حقيقة أن الفلسطيني موجود، وأن العالم بدأ يسمعه أخيرا
ماهر حسن شاويش يكتب: مؤتمر نيويورك الأخير لم يقدّم جديدا نوعيا، فقد كرّر الدعوة إلى حلّ الدولتين باعتباره الإطار الأمثل لإنهاء الصراع، وأعاد التأكيد على مبادئ عامة: وقف إطلاق النار، واستئناف المفاوضات، ووقف الاستيطان. غير أن البيان الختامي ظلّ بعيدا عن آليات التنفيذ والضمانات
قال رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن اعتراف طوكيو بدولة فلسطين مسألة وقت، مؤكدا استياءه من مواقف إسرائيل ومشدداً على أن أي إجراءات تعيق حل الدولتين ستقابل برد. وجاءت تصريحاته بعد اعتراف دول غربية عدة بفلسطين، فيما واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفضه معتبرا الخطوة "مكافأة" لحماس.