هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أنه لن يكون للسلطة الفلسطينية أي دور في قطاع غزة من دون تغيير جذري، وذلك بحسب خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في القطاع.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إدارته تشهر أنها ستحصل على على رد إيجابي من حركة حماس تجاه الخطة المقترحة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، قائلا إن خطته تتضمن انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية.
في مقال نشره هذا الأسبوع في صحيفة يديعوت أحرونوت، تناول اللواء (احتياط) عاموس جلعاد، مدير مكتب الشؤون السياسية والعسكرية السابق في وزارة الحرب الإسرائيلية، دروساً استخباراتية حاسمة بين حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 وهجوم حركة حماس في تشرين الأول/أكتوبر 2023.
عشية لقائه المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، يجد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام خطة أمريكية تعرف بـ"خطة الـ21 نقطة"، تهدف إلى وقف الحرب في قطاع غزة. وبينما تؤكد إدارة ترامب أن المباحثات "تتقدم بشكل جيد جداً"، تكشف مصادر إسرائيلية عن فجوات كبيرة وخلافات جوهرية.
نفت حركة حماس، تسلمها أية مقترحات جديدة، بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
يكتب قنديل: لأن ثقافة ترامب سماعية غالبا، ولأن جرأته في الكذب لا تبارى، اختار أن يكذب باسم الدولة العظمى التي يترأسها، واكتفى بنقل كذبة نتنياهو حرفيا، مع كلام ببغاوي عن السلام الذي تفرضه القوة.
تكتب غزال: لم يعد العالم يريد الاستماع إلى المزيد من كلمات إنكار ارتكاب جريمة الإبادة، ولم يعد يتأثر بتحويل الاتهام إلى حركة «حماس»، وادعاء استخدامها المدنيين دروعاً بشرية.
قالت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، السبت، إنها لم تتسلم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك تأكيدا لما نشرته "عربي21" حول مزاعم صحيفة هآرتس بأن الحركة وافقت على الخطة.
دعا خبير إسرائيلي في إدارة الأزمات حكومة الاحتلال لتقديم اعتذار لقطر بعد فشل الهجوم على الدوحة الذي أدى لاستشهاد مواطن قطري وتعطيل مفاوضات الأسرى، معتبراً أن الاعتذار يجب أن يوجَّه لقطر لا لحماس، مستشهداً بحوادث سابقة اضطرت فيها "إسرائيل" للاعتذار لتفادي أزمات دبلوماسية.
تصاعدت الجهود الدولية والإقليمية لإنهاء الحرب في قطاع غزة، وسط تحركات أمريكية وعربية مكثفة تهدف إلى التوصل إلى اتفاق شامل يضمن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين وإعادة إعمار القطاع.
تتواصل التوترات العسكرية والسياسية في قطاع غزة على بعد الهجوم الجوي الذي نفذه جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) في العاصمة القطرية الدوحة، ما وضع جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مأزق معقد.
في سابقة قضائية لافتة بلندن، أسقط القضاء البريطاني، محاكمة مغني الراب الأيرلندي الشمالي ليام أوهانا المعروف بـ"مو شارا"، بعد اتهامه بـ"جرم إرهابي" على خلفية رفعه علم حزب الله اللبناني خلال حفل موسيقي عام 2024.
كشف ضابط مشارك في العدوان الإسرائيلي الذي استهدف العاصمة القطرية الدوحة، بأنه يمكن القول بشكل رسمي "إننا فشلنا في الهجوم".
شددت حماس على أن خطاب نتنياهو بالأمم المتحدة يكشف عزلة "إسرائيل"، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بفرض "حكومة عميلة" في غزة، وحمّلت نتنياهو مسؤولية تعطيل صفقة الأسرى واستمرار المجازر، فيما أبدى قيادي بالحركة استعدادها للخروج من حكم القطاع.
في اليوم العالمي للتضامن مع الصحفي الفلسطيني، شددت حركة حماس على أن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين في قطاع غزة تشكل جرائم حرب واضحة، مؤكدة أن هذه الجرائم لن تمر دون مساءلة. وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الإبادة الإسرائيلية والتي أسفرت عن استشهاد مئات الصحفيين الفلسطينيين.
على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، طرح رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي رؤية شاملة لمستقبل قطاع غزة، مؤكداً أن بلاده بدأت بالفعل تدريب قوات الأمن الفلسطينية، ومستعدة للتوسع في ذلك بدعم المجتمع الدولي.