هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)٬ إنها تُجري مشاورات داخلية مع قادة الفصائل الفلسطينية بشأن عرض تلقته من الوسطاء القطريين والمصريين، في إطار جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
يكتب عوكل: نتنياهو حاول المراوغة وكسب المزيد من الوقت وربما تجنُّب الظهور على أنه خضع لأوامر ترامب، إذ كان يرغب في أن يؤجّل زيارته للبيت الأبيض حتى نهاية الشهر، لكنه لم يفلح.
أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن نتنياهو أبلغ عائلات الأسرى بموافقته على صفقة تبادل مع حماس تشمل وقف إطلاق النار 60 يوما وإطلاق أسرى على مراحل مقابل انسحاب تدريجي من غزة وتسليم جثامين، بينما ترفض حماس أي صفقة جزئية لا تنهي الحرب كليا.
يتوجه نتنياهو الأسبوع المقبل إلى واشنطن لبحث صفقة جزئية لإعادة الأسرى وتوسيع التطبيع، لكنه أكد عزمه استئناف الحرب على حماس بعد أي اتفاق مؤقت حتى تحقيق الاستسلام الكامل، فيما يواصل ترامب تأييده الصريح للموقف الإسرائيلي ويدفع نحو هدنة لمدة 60 يوماً ضمن مخطط “ويتكوف”.
وفق الصحيفة، يصور نتنياهو محاكمته بتهم الفساد على أنها "مؤامرة من الدولة العميقة" لإزاحته من الحكم، ويقدم نفسه على أنه ضحية لاستهداف سياسي، مستنداً في ذلك إلى دعم ترامب.
ممدوح المنير يكتب: فشل الضربة الأمريكية في تحقيق أهدافها الاستراتيجية، مقترنا بالأزمة القانونية المتفاقمة لنتنياهو، يخلق ديناميكية خطيرة تدفع نحو التصعيد. نتنياهو، الذي يواجه احتمال السجن في قضايا الفساد، لن يتردد في إشعال المنطقة بأكملها إذا كان ذلك سيضمن بقاءه في السلطة
قلق متزايد من تغيير ميزان القوة الإقليمي لصالح "إسرائيل" ومن السياسة التي يتوقع أن تنتهجها الحكومة الاسرائيلية في أعقاب الحرب
تحدثت صحيفة "معاريف" العبرية، مساء الثلاثاء، عن "مفاجأة" لجماعة الحوثيين اليمنية يحضرها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك في أعقاب إطلاق الجماعة صاروخ جديد صوب الأراضي المحتلة..
يكتب أبو سرية: ترامب فإنه يفرض ما يريده على نتنياهو بما يعلنه من قبله دون أن يتفق معه عليه، وهو قد يعلن وقف الحرب على غزة كما أعلن وقف إطلاق النار مع إيران!
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إن "إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة".
منير شفيق يكتب: يجد ترامب نفسه مرّة أخرى أمام مخاسره، ومخاسر نتنياهو من استمرار الحرب في غزة، مما أعاد ويتكوف، ليبحث عن مخرج، مع المفاوض الفلسطيني. وهكذا، تعود المشكلة بين ترامب ونتنياهو، ولن تسلم جرة نتنياهو من الكسر هذه المرّة، أو يتلقى ترامب ضربة جديدة لسمعته، وذلك إذا استمرت الحرب
أعلن دونالد ترامب أن بلاده تسعى للتوصل إلى هدنة بين دولة الاحتلال وحماس خلال الأسبوع المقبل، مشيرًا إلى أنه سيكون "حازمًا" مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب. وفيما يتواصل التصعيد الميداني في غزة، اعتبرت عائلات الأسرى الإسرائيليين أن تصريحات ترامب تمثل رسالة قوية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بأن الوقت قد حان لإنهاء الحرب.
بين التطلعات الإسرائيلية للتطبيع والتمسك السوري بالشروط السياسية، تبدو الطريق نحو اتفاق محفوفة بالعقبات. وإذا كان التوصل إلى اتفاق أمني أولي ممكناً خلال العام الجاري، فإن مستقبل الجولان لا يزال نقطة خلاف رئيسية..
يعيد الحادث السيبراني الأخير إلى الأذهان هجومًا إلكترونيًا "غير مسبوق" تعرضت له المحكمة في أيلول/ سبتمبر 2023، والذي وُصف حينها بأنه يستهدف "التجسس"، دون أن تكشف المحكمة تفاصيل إضافية حول الجهات الضالعة فيه.
تأتي زيارة نتنياهو المرتقبة وسط تصاعد الضغوط الداخلية والخارجية عليه، حيث اتُهم مراراً من قِبل معارضيه في الداخل الإسرائيلي، وكذلك من قبل حركة "حماس"، بـ"تعمد إطالة أمد الحرب" وتخريب فرص التهدئة من أجل "تحقيق مكاسب سياسية شخصية، وضمان بقائه في السلطة، رغم كونه مطلوباً للعدالة الدولية"..
أقنع نتنياهو المحكمة المركزية في القدس بالموافقة على طلبه لتأجيل الإدلاء بشهادته لمدة أسبوعين بسبب أحداث ستشهدها المنطقة.