هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أفرجت السلطات الأردنية المتحدث الإعلامي السابق باسم جماعة الإخوان المسلمين، بعد اعتقاله أمس، بتهمة عدم الامتثال لدورية أمنية.
ربط البيان بين الحرب على غزة والتصعيد في مناطق أخرى، معتبراً أن "العدوان المتواصل على لبنان واليمن وإيران وسوريا" هو دليل على أن "مشروع الكيان لا يعرف حدودًا"، ويهدف إلى "إشعال نيران الفتنة والفوضى وقتل روح المقاومة".
قرر المدعي العام الأردني في العاصمة عمان، إخلاء سبيل النائب في البرلمان ينال فريحات، بعد وقت وجيز من إصداره قرارا بتوقيفه على خلفية منشور كتبه في حسابه بمواقع التواصل يتعلق بجماعة الإخوان.
استدعت السلطات الأردنية، نائبا في البرلمان، على خلفية منشور له عبر حسابه بمواقع التواصل ينتقد فيها حملات التحقيق ضد جماعة الإخوان.
قالت وكالة "بترا" الرسمية إن التحقيقات التي تجريها السلطات المختصة أظهرت وجود نشاط مالي غير قانوني ضالعة فيه جماعة الإخوان المسلمين، تضاعفت وتيرته خلال السنوات الثماني الماضية.
سليم عزوز يكتب: يعرفون أن النظام لم يعد لديه ما يقدمه للناس، فلا بد من افتعال حرب دون الدخول فيها، واختلاق أزمة كونية لم تبدأ بعد. ثم إن دق الطبول يأتي بعد محاولة جس النبض من أحد الإعلاميين المقربين من النظام بضرورة تعديل الدستور، لضمان استمرار السيسي في الحكم، وقد تبين أن حجم المعارضين لها أكبر من المتصور، فلا مانع من الذهاب بعيدا إلى حديث المؤامرة، والمخطط الغربي، وهؤلاء الذين يرفضون استقلال مصر بقرارها، إذن هيا بنا نعدل الدستور لبقاء الرئيس الذي يكرهه الغرب المستعمر!
لجنة العفو الرئاسي استبعدت معتقلي الإخوان المسلمين من قوائم العفو.
سليم عزوز يكتب: مشكلة بعض الإخوان السابقين، أو من يُطلق عليهم "الإكس إخوان"، أنهم يتعاملون كما لو لم يكونوا أعضاء عاملين من قبل، بايعوا على الطاعة في المنشط والمكره، وأن المكانة الوظيفية التي حصلوا عليها هي بسبب هذا الانتماء. فمن عمل في الصحافة مثلا، لم يكن ليتسنَّى له ذلك لولا هذا الانتماء التنظيمي. وهم لم يخرجوا من التنظيم إلا مطرودين، لأسباب ليست متصلة بالخلاف الفكري أو السياسي، ولكن لأن العنصر سرّب أوراقا أو نحو ذلك، فيطل علينا عبر الشاشات على أنه باحث متخصص في شؤون الجماعات الإسلامية، وهو لهذا لا يغوص في الأعماق، لأنه سيشبه نفسه
محمد صالح البدراني يكتب: قد تستمر الجماعة، ولكن يجب أن تجدد أفكارها بل تجري عملية إعادة تنظيم ومراجعة؛ من نقطة الانطلاق وأسلوب طرح نفسها ووضع الخطاب بأدبيات جديدة، أي عمليا تشكيل تنظيم جديد يطرح فكر اليقظة
تأتي الذكرى الثانية عشرة لبيان "الانقلاب العسكري" الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر، الراحل محمد مرسي، في ظل تساؤلات ملحة حول مصير البنود التي جاءت ضمن "خريطة الطريق" التي أعلنها عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك ورئيس النظام الحالي للبلاد، خلال ظهوره في الثالث من تموز/ يوليو 2013.
عدنان عبد المولى يكتب: جماعة الإخوان المسلمين في سوريا كانت -ولسنوات طويلة- محورا لجدل داخلي وخارجي، كما أنني لا أنكر أن وجود الجماعة في المشهد السوري يثير حساسية حقيقية، خاصة على المستويين العربي والدولي. كثير من المواقف المتشنجة تجاه الجماعة، سواء من جهات داخلية أو أطراف إقليمية، لم تكن ناتجة عن أخطاء حقيقية ارتكبتها أو تقييم موضوعي لتجربتها أو لأفكارها، بل كانت ثمرة تحريض سياسي أو تراكم تاريخي مشوَّه
نعت جماعة الإخوان المسلمين، الوزير الراحل المستشار أحمد سليمان، قائلة إنه "عاش حرا شامخًا، لم يركن إلى ظالم، ولم يساوم على مبادئه، وظل ثابتًا على مواقفه رغم المحن. وكان قدوة تحتذى، ونموذجًا في نقاء السريرة، وصفاء القلب، والوقوف إلى جانب المظلومين".
عادل بن عبد الله يكتب: تشويش بعض العقول الموتورة على القافلة -من موقع التقاطع الموضوعي مع السردية الصهيونية- جعل السجال العمومي ينتقل من مستوى "تثمين" هذا الاختراق للأيديولوجيات المغلقة /السرديات الكبرى؛ إلى موقع دفاعي أساسه إنكار "اختراق" الإخوان للقافلة، أو عدم وجود نية لإحراج الأنظمة المطبّعة بدءا من شرق ليبيا، فتلك العقول الوظيفية لم تكن لتسمح بأي تقارب بين أصحاب السرديات الكبرى حتى في مستوى القضية الفلسطينية
عزام التميمي يكتب: يبدو أن نتنياهو عقد العزم على الانقضاض على إيران مكررا ما فعله بحزب الله، مستفيدا بذلك من خلايا نائمة من العملاء الذين جندهم الصهاينة داخل إيران، وأعدوهم لتنفيذ عمليات اغتيال وتخريب تقوض إيران من الداخل. وساعده في ذلك غدر إدارة ترامب بالإيرانيين، إذ كان من المفترض أن يتحدثوا معهم ومع الوسطاء عن استئناف محادثات التفاوض
كما هو متوقع، أثارت رسالة القائم بأعمال مرشد الإخوان المسلمين، الدكتور صلاح عبد الحق، ردود فعل غاضبة من قبل شخصيات ومجموعات إسلامية وإخوانية. دفعت بعضها للتبرؤ من الإخوان، واتهامها بمبايعة المرشد الإيراني، والتنكر لآلام الشعوب العربية في سورية والعراق واليمن، والغفلة عن التهديد الذي يمثله المشروع الإيراني والذي لا يختلف من وجهة نظر هؤلاء عن التهديد الذي يمثله المشروع الإسرائيلي الصهيوني.
نقلت وسائل إعلام أردنية عن الوزارة قولها إنها قررت تشكيل هيئة إدارية مؤقتة لتتولى تدقيق سجلات الجمعية المالية والإدارية، إضافة إلى مراجعة أوضاع فروعها، بعد "ثبوت مخالفات قانونية جسيمة".