هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سوريا التي دخلت مرحلة انتقالية برئاسة أحمد الشرع، مرّت هذا العام بمنعطفات هامة، وتحديات سياسية وأمنية واقتصادية لم تنته بعد.
أظهرت لقطات من كاميرات المراقبة، دخول مسلحين إلى متجر الذهب، وإمطار الصائغ وشقيقه بالرصاص ما أدى إلى مقتلهما على الفور، وإصابة شخص ثالث.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن منظمة يهودية أجرت زيارة إلى معبد ومدرسة يهودية جرى إغلاقهما قبل عقود في حي الجميلية بمدينة حلب.
في شهادة جديدة تعيد فتح ملف المقابر الجماعية التي خلفها النظام السوري البائد، كشفت شبكة "سي إن إن" عن إفادات سائق شاحنة سابق في الجيش السوري أكد فيها أنه نقل مئات جثث السجناء الذين قضوا تحت التعذيب أو الإعدام الميداني في عام 2014.
ذكرت وكالة فرانس برس أن إيران سحبت بعثتها الدبلوماسية وقواتها من سوريا قبل يومين من الإطاحة بحكم بشار الأسد وفق ما أفادت 3 مصادر متطابقة.
قال الناطق باسم الهيئة العامة للمنافذ والجمارك السورية مازن علوش إن الهجوم المسلح استهدف دورية للضابطة الجمركية بريف حلب الجنوبي.
دعا محافظ حلب، عزام الغريب، في حديث خاص لـ"عربي21"، المستثمرين السوريين إلى العودة إلى المدينة والمساهمة في إعادة نهضة الاقتصاد المحلي.
خلال مظاهرة احتجاجية لمعلمين في المدارس أمام المديرية، للمطالبة برفع أجورهم، لفت نظرهم وجود صورة معلقة للأسد، رغم مرور نحو عام كامل على سقوط نظامه، وهروبه إلى روسيا.
قالت الوزارة إن العملية جاءت استناداً إلى معلومات استخبارية دقيقة، ومتابعة حثيثة لتحرّكات هذه العناصر على مدى الأسابيع الماضية.
كشفت "لجنة الغصب البين" في حلب عن ألف قضية استيلاء على عقارات المهجرين زمن النظام البائد، وأوضحت اللجنة لـ"عربي21" أن الملفات قيد المعالجة، فيما يؤكد متضررون ومحامون تورط متنفذين وفساد إداري في عمليات البيع.
نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع نبأ "استشهاد اثنين من جنود الجيش العربي السوري قرب مدينة الباب شرق حلب".
نفت وزارة الدفاع السورية، أي نوايا لعمليات عسكرية شمالي وشمالي شرق البلاد، مؤكدة التزامها باتفاق مارس/ آذار الماضي لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية ضمن إدارة الدولة.
في تصعيد جديد بين الجيش السوري و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، اندلعت اشتباكات عنيفة على محور دير حافر شرق محافظة حلب، تخللها قصف متبادل بالمدفعية والطائرات المسيّرة، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن استهداف المدنيين.
تعيش مدينة حلب على وقع موجة سرقات متزايدة طالت السيارات والمنازل والمحال التجارية، ما دفع السلطات إلى التعويل على تركيب كاميرات مراقبة
قتل شخص وأصيب آخر، بانفجار مخلفات حرب قديمة في مدينة حلب، شمالي سوريا، ما يسلط الضوء مجددا على الخطر المستمر للذخائر غير المنفجرة والألغام المنتشرة بين منازل المدنيين وأراضيهم الزراعية، والتي تهدد حياة الأطفال والبالغين على حد سواء، رغم مرور سنوات على انتهاء الحرب.
مرصد حقوقي قال إن الطائرة المسيّرة التي نفذت الهجوم تابعة للتحالف الدولي