هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ أن أمسك العسكر بزمام الحكم في مصر، وحب الظهور بمظهر الحريص على الدين سمة من سمات هذا الحكم، بينما في الحقيقة لا يدل حال الحكم العسكري إلا على عداء واضح مع التدين، وفي أحيان أخرى مع الدين نفسه.
ارتفعت معظم أسواق الأسهم الرئيسية في الشرق الأوسط قليلا، الأربعاء، بعدما قررت السعودية وحلفاؤها في المنطقة إنهاء الهجمات الجوية على مواقع الحوثيين في اليمن.
بعد انتفاضة يناير عُينت موظفا عاديا في جامعة الأزهر مخيرا بين ثلاث كليات: التجارة والتربية والدعوة، فاخترت بلا تردد كلية الصالحين، وهي الإجابة التي أسعدت مسؤول الجامعة فربَّت على كتفي داعيا لي بالخير.
قدم الإعلامي المصري محمود سعد تفسيرا جديدا للحديث الذي جاء في صحيح البخاري: "من بدل دينه فاقتلوه"، حيث شرحه على أنه موجه إلى كل من بدّل وغيَّر في دين الله.
دانت جماعة الإخوان المسلمين في مصر الدعوات الإعلامية لمحاربة قيم الأمة الإسلامية وأخلاقها وثوابتها من قبل حكم الانقلاب العسكري، بداية من حرق الكتب ودعوات خلع الحجاب وصولا إلى الطعن في تراث الأمة وعلمائها.
الرأي العام في مصر، وهو يواجه بكل ما هو شاذ، يدفع ثمن قرارات قديمة اتخذها البعض ممن كانوا ينتسبون للمسيحية، وقد تركوها للإسلام، عندما كان الانتماء الديني لا يرتب مكتسبات سياسية.
قال الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان": "نحن لا نريد شبابا يتجول مسلحا بسكاكين، وزجاجات المولوتوف الحارقة، ونبالٍ ليقذف بها كراتٍ حديدية. نحن نريد الاحترام والحب، وجيلا يسير على هدي النبيّ الحبيب محمّد صلّى الله عليه وسلّم"..
يُنسبُ للراحل الشاعر"نجيب سرور" قول ما يزال يرن في ذاكرتي منذ زمن بل أراه إحدى أبجديات النضال الوطني: "ارفض أن تقول لا المقننة"!
(والله ما كنا في الجاهلية نعد النساء شيئاً حتى أنزل الله لهن ما أنزل، وقسم لهن ما قسم)، هذه العبارة وصف دقيق من الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه لموقف المرأة اجتماعيا وسياسيا ودينيا قبل الإسلام وبعد أن جاء الإسلام.
ألمح الرئيس المصري بعد الانقلاب عبد الفتاح السيسي إلى رفضه للتجاوزات المتزايدة على الدين الإسلامي من قبل بعض الإعلاميين المصريين.
سؤال غريب؟ ربما ... ولكن آن الأوان لطرحه بصراحة وبجرأة، وذلك لسببين، السبب الأول : لأننا أمام إجراءات فريدة، لم نعهدها في سائر عهود الدولة المصرية مذ دخل الإسلام مصر..
اعتبر الإعلامي المصري محمود سعد، أحد مؤيدي الانقلاب العسكري أن الدعوة لمظاهرة ما يسمى "مليونية خلع الحجاب" تعد "جنونا" قد يأخذ مصر إلى الهاوية، لا سيما أنها تأتي تزامنا مع تصرفات مماثلة مثل حرق الكتب، وغيرها، وفق قوله.
"اسمع يا أخ إنت، عاجبك تشتغل في الجامع تبعنا على هوانا، أهلا وسهلا ورقبتنا ليك. لكن كتقعد توعظ في الناس تبقى تشوف ليك جامع تاني. الجوامع أكثر منها مافيش". .
في إطار الحملة التي يشنّها الإعلام المصري لتشويه كل ما هو مرتبط بالدين الإسلامي والإسلاميين في مصر، اختارت صحيفة المصري اليوم أن تهاجم شخصية إسلامية مصرية اعتبارية، ليس في مصر وحسب بل في العالم الإسلامي أجمع..
رحبت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بالقرار الصادر أخيرا عن محكمة الاستئناف في باريس، الذي قالت إنه "تم بموجبه الحكم على الكاتب الفرنسي رينو كامو، بدفع غرامة مالية قدرها أربعة آلاف يورو، بسبب تصريحات معادية للمسلمين أدلى بها عام 2012.
استيقظنا منذ أيام على جملة الإعدامات والمؤبدات التي يصدرها بعض القضاة، حتى إن قاضيا واحداً قد أصدر حكما بالإعدام على نصف من حكم عليهم بالإعدام في مصر في العام الأخير، وإنه أصدر الإعدامات بما يزيد عن العالم كله في عامه الأخير..