هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن مدير مدرسة أمريكي الجنسية في العاصمة القطرية الدوحة، اعتناقه الدين الإسلامي أمام طلبته..
يحدثنا السيسي عن الوسطية وهو يقود التطرف.. يرتكبون أبشع الجرائم في حق الشعوب ويستخدمون الإسلام لتبرير جرائمهم والإسلام بريء منهم
تظاهر عشرات آلاف المتطرفين الهندوس الاحد للمطالبة ببناء معبد هندوسي في ايودها (ولاية اوتار برادش شمال الهند) في المكان حيث تم تدمير مسجد بابري التاريخي عام 1992، في واقعة أدت إلى أعمال شغب أوقعت أكثر من ألفي قتيلا.
قالت عمدة العاصمة الهولندية أمستردام فيمكه هالسيما، إنها لا تفكر بفرض حظر ارتداء النقاب في المدينة..
من الجهل أن يتعصب المرء لطريق لم يكن السير فيه ثمرة قراره الحر، فكيف إذا أضاف إلى تعصبه محاولة حمل الناس جميعاً على السير في هذا الطريق؛ ونفي حق أي إنسان في اختيار طريق آخر، بل ونفي حق من اختار طريقاً آخر في الوجود عبر وسائل الإلغاء المادية والمعنوية
بالطبع يحزنني أن أرى الأخلاق عموما أكثر شيوعا في الغرب عما هي في دول المسلمين، مع أن ديننا - كما ذكرنا سابقا - عقيدة وعبادة وأخلاق ومعاملات وحدود
المشرق لم بعد مرجعا في السياسة، خاصة بعد انقلاب العسكر المصري وتجبّر بشار الأسد على شعبه، وفشل نخبة العراق في الخروج من المأزق الطائفي، كما لم يكن أبدا مرجعا في الدين الإسلامي للمغرب. والتحرير والتنوير كُتب في تونس، ولم يكتب في مكة ولا في القاهرة
شهدت العاصمة البريطانية، لندن، اليوم السبت، فعالية جماهيرية حاشدة، ضد الإسلاموفوبيا، وتشويه صورة الإسلام والمسلمين في المملكة المتحدة.
إن واجب الأمة أن تأخذ بزمام المبادرة، ولا تترك دينها لمتلاعب أياً كانت رايته، ولا لعابث أياً كان شعاره، وأن لا تنخدع بالشعارات أياً كان مصدرها
شن الإعلامي المصري نشأت الديهى، هجومًا شرسا على النائب في البرلمان الكويتي، صفاء الهاشم.
أعلن المطرب الإنجليزي صاحب الأصول الباكستانية، زين مالك، تخليه عن الدين الإسلامي، مطلقا تصريحات مثيرة.
التكافل الاجتماعي هو إذن عماد كل مجتمع ناجح، ومن أجله يجب أن تسن القوانين وتقام الجمعيات ويجتمع الناس على اختلاف مشاربهم.
تعزيز خطاب "المضمون" الذي يبحث في بناء الإنسان، وتشيد البنيان، وتسامح الأديان، وتقوية الأوطان، هو ما يُمكن أن يُلامس عقول الناس وقلوبهم التي تسعى للأفضل، وهذا لن يأتي إلا بالتفاعل المباشر مع الواقع ومتطلباته المتجددة، وبإبراز النماذج العملية (في الحاضر)، التي تُعزز الثقة بالفرد والمجتمع والأمة.
إنهم الذين لا يرعوون عن استخدام مفردات الدين لأغراضهم الشخصية البائسة، لامبالين بأنهم يقفون - من حيث يعلمون أو لا يعلمون - في مربع الأعداء الألدّ والأشدّ لهذا الدين، وأنهم بذلك يعرضون أنفسهم وأتباعهم لسخط الجبار المنتقم، الذي يوشك أن يزيل دولتهم ويستأصل شأفتهم بظلمهم لأنفسهم.
هل سنرى جهود مؤسسّات العلماء والدّعاة في إثبات الفصل بين نظام الحكم في السّعوديّة وسلوكه وتصرّفاته؛ وبين الإسلام، وعدم تمثيل هذا النّظام للإسلام شريعة ومنهاجا، كما عملوا جاهدين لإثبات هذا الفصل في عشرات المؤلّفات والبرامج بين الإسلام وداعش؟!