هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: لا ندافع عن دستور 2012 لأنه كامل، بل لأنه أول دستور شعبي، وأول خطوة لبناء دولة مدنية، وأول محاولة لإنهاء حكم الفرد، وأول عقد اجتماعي حقيقي منذ 90 عاما. ولو سقطت الثورة ولم يبقَ منها سوى هذا الدستور.. لكان واجبا الدفاع عنه، فما بالك وقد سقط كل شيء بعد إسقاطه؟
قطب العربي يكتب: الادعاء بأن المحامية الدولية كتبت أو ساهمت في كتابة الدستور المصري عام 2012 نفاه عدد من أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور من خصوم الإخوان، ومع ذلك فإن الاستماع لرأي خبير قانوني دولي في لقاءات غير رسمية خارج الجمعية التأسيسية (لو حدث فعلا) هو عمل اعتيادي يعبر عن رغبة صادقة في الاستفادة بكل الخبرات الدولية حتى يصدر الدستور في أفضل شكل ومتطابقا مع أفضل المعايير الدولية
منح تعديل دستوري جديد عاصم منير صلاحيات أوسع وحصانة دائمة، وسط جدل سياسي وانتقادات بشأن تعاظم نفوذ الجيش في البلاد.
مجدي الشارف الشبعاني يكتب: ما يُسمى بالحوار المهيكل قد يبدو إطارا تقنيا محايدا، غير أنه في الممارسة، يُعيد إنتاج "خريطة سياسية أممية"، لا تقوم على الاستفتاء الشعبي ولا على القاعدة الدستورية المنبثقة من الهيئة المنتخبة، بل على التوازنات المرحلية بين الأطراف، وهو ما يجعل من "التمديد" في ذاته تكريسا للجمود السياسي، لا خطوة نحو الحل
نزار السهلي يكتب: هل يمكن تصور مستقبل فلسطيني من خلال إعلان دستوري يتحدث عن تعيين خليفة لرئيس منتهية ولايته أصلا، وإجراء انتخابات بشكل فضفاض، بدون إصلاح، وبدون ممارسة ديمقراطية أو حرية تعبير، وبدون عمل سياسي وشعبي وجماهيري لمواجهة احتلال فاشي؟ في الحقيقة الإعلان الدستوري هو بمثابة مبادرة لاقتسام جلد الدب قبل اصطياده.. تحرروا من الاحتلال وليكن صياد الدب زعيما للدولة
إسماعيل ياشا يكتب: أردوغان قال إنه لا ينوي الترشح مجددا، إلا أن المعارضة تشك في صدق هذه التصريحات وتعتبرها مجرد مناورة سياسية، ومن المؤكد أن تصريحات بهتشلي وتشليك تعزز ذاك الشك لدى المعارضة. وفي حال احتوت مسودة الدستور الجديد أي مادة تجعل ترشح أردوغان للانتخابات الرئاسية القادمة ممكنا، ستركز المعارضة على تلك المادة، في محاولة لتصوير عملية صياغة دستور جديد للبلاد كأنها تهدف فقط إلى إعادة انتخاب رئيس الجمهورية، الأمر الذي سيؤدي بالتأكيد إلى عدم حصول الإصلاحات المطلوبة حقها من النقاش
ياسر يوسف إبراهيم يكتب: العامل الذي وصم سلوك أصحاب الدعوة للشريعة ومخاصميهم هو الاتهام بتوظيف واستغلال الشريعة في الخصام السياسي من جهة القوى العلمانية، والرد بأن دعوى التوظيف السياسي تستبطن رفضا لشرع الله، ولذلك وحين أعلن النميري قوانين الشريعة الإسلامية في العام 1983 (وبصورة مهرجانية) زادت حدة الانقسام حول الموقف من الشريعة تبعا لحالة الانقسام السائدة أصلا في المشهد السياسي
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مرارا وتكرارا على ضرورة إنجاز دستور مدني جديد للبلاد بدلا من الدستور الحالي، الذي وضع بعد انقلاب عسكري وقع عام 1982..
كشفت مسؤولة أمريكية في الأمم المتحدة الرؤية الأمريكية للسلطات السورية الجديدة وما ينبغي عليها القيام به خلال الفترة القادمة..
أحمد عويدات يكتب: بعيدا عن الاعتراضات والانتقادات، فإن أي قراءة موضوعية لما جاء في مواد الإعلان الدستوري، نجد أنه يؤسس للشرعية الشعبية الجديدة القائمة على أسس دستورية نابعة من طموحات وأهداف الشعب السوري بكل مكوناته، وتشكل ناظما وإطارا قانونيا لحياتهم المستقبلية والحالية بعيدا عن التغول الأمني والعسكري السلطوي والذي كان آخره في دستور 2012 الذي تم إلغاؤه..
امحمد مالكي يكتب: دخلت البلاد العربية الألفية الجديدة موحدة في تبني فكرة الدستور، غير أنها استمرت بعيدة عن نظيراتها من الدول الديمقراطية في العالم، من حيث تكريس الشرعية الدستورية، وضمان احترامها على صعيد الممارسة
إسماعيل ياشا يكتب: الساحة السياسية حاليا تبدو خالية من أي مرشح قادر على منافسة أردوغان والتغلب عليه في صناديق الاقتراع. كما يرى كثير ممن يدعون إلى ترشح أردوغان لفترة رئاسية أخرى، أن البلاد بحاجة ماسة إليه وخبراته في الظروف الراهنة..
سعيد الحاج يكتب: استمرار الاستقرار في سوريا لن يقف عند حدود إفادة تركيا في المجالات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية والأمنية العامة، ولكنه قد يفيد أردوغان وحزبه بشكل مباشر فيما يتعلق بفكرة الترشح مجددا للرئاسة وبشكل دستوري وقانوني، لا سيما وأن ما سبق سيكون قد رفع من شعبيته ورصيده في الداخل..
امحمد مالكي يكتب: الوضع السوري مركب وبالغ التعقيد، وإٍرث الطغيان ثقيل وكثيف، وانتظارات السوريين كبيرة ومتشعبة، والإمكانيات المادية محدودة في بلد نخره الفساد لعقود..
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "تركيا مستعدة لوضع دستور جديد بأيدي المدنيين"، موضحا أن "السبب في طرح هذه القضية على جدول الأعمال بشكل متكرر هو أن المجتمع والمؤسسة السياسية قد وصلا إلى الكفاءة للقيام بذلك"..