هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب التريكي: يمكن تعداد كثير من أدلة عدم إيمان الغرب بالمساواة بين البشر. إلا أن أقوى دليل في نظري هو أن ذروة التصور الغربي للحق والعدل والمساواة والسلام فيما يسمونه الشرق الأوسط هو "حل الدولتين".
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن مجلس الأمن الدولي بحاجة ماسة إلى إصلاحات عاجلة.
يكتب عثماني: تقاطعت مع نهاية جولة الطوفان الأولى سرديّات الكيان الصهيوني وقوى الاستعمار العالميّة والتيار الديني الوظيفي في الوطن العربي، غير أن عجلة التاريخ في مضيِّه نحو المستقبل لن توقفه أي قوة على وجه الأرض.
برأي القدوة: فإن عهد المراوغة والكذب وتسويق الروايات الفاشلة من قبل حكومة الاحتلال ولى بدون رجعة.
يكتب فندي: الازدواجية الأخلاقية في النظام الدولي اليوم أصبحت فاضحة. فالعالم الذي شرّع قوانين بعد «الهولوكوست» لمنع تكرار الإبادة الجماعية هو نفسه الذي يصمت أمام إبادة تُبثّ مباشرة على الهواء.
يكتب أمين: أهم أداة يمكن أن تخيف إسرائيل اليوم في عالم ما بعد العولمة، العودة إلى «الغيتو» ثانية، وهو أمر يمكن للمقاطعات الاقتصادية والدبلوماسية، ناهيك بالحصار الإعلامي المكثف أن يفت في عضدها.
يكتب مجوري: ما قام به الصهاينة لا يخضع للمقررات والتحليلات العادية، فلا الأمريكان غافلون عن سوء ما قام به الصهاينة ولا الصهاينة أنفسهم يجهلون ذلك.
يكتب القدوة: المجتمع الدولي ما زال صامتا وسط كل هذا الدمار ولم يتمكن بعد من الخروج من نمطية المواقف التقليدية المتبعة لوقف إطلاق النار والعدوان على الشعب الفلسطيني.
قالت مسؤولة العلاقات الخارجية في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، رباب بسام، إن "الزلزال الذي ضرب شرق أفغانستان كان كارثيا بكل المقاييس وخلّف مأساة إنسانية كبرى"...
يكتب القديدي: لم يعد خافيا تغيير تقييم العالم لدولة إسرائيل وهي تواصل إبادة شعب لا ذنب له سوى توفير لقمة لسد الرمق وتجنب الموت جوعا.
يكتب نوار: تحول الرأي العام العالمي، ومواقف حكومات معظم دول العالم ضد حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل هو مفعول المقاومة والصمود الفلسطيني.
يكتب قلالة: يبدو أننا بدأنا اليوم ننتقل من أشكال الأنظمة الدولية التقليدية إلى نوع آخر غير مسبوق يقوم على التنمر والتحرش الدوليين ينبغي علينا إيحاد الوسائل اللازمة للتعامل معه.
يكتب القدوة: استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بشكل فوري يقوض أسس النظام الدولي والشرعية الدولية.
يكتب أبو سرية: حرب الإبادة الإسرائيلية، باتت بعد عامين تقريبا من مواصلتها، موضع خلاف ليس بين إسرائيل وفلسطين، ولكن بين إسرائيل ومعظم العالم.
يكتب بن عيسى: جنرالات الكيان الصهيوني لا يكتبون رسائل.. هم ينفذون أمام مرأى العالم العربي الإسلامي، الجائع نخوة وكرامة، وأمام العالم بأسره الجائع إنسانية.
يقول الكاتب: وسط صمت دولي طال أمده، بدأ الضمير العالمي بالاستيقاظ تدريجيا، ما يُحتّم على السياسات الدولية، خاصة الأوروبية والأمريكية، أن تتغيّر وتواكب متطلبات العدالة الدولية.