هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب رباحي: وصل الأمر إلى حد السباق في الاستثمار في الإبادة التي يتعرض لها سكان غزة، والتربّح منها، فهذا أكبر ما بلغته البشرية من انحدار إنساني وأخلاقي.
يكتب عطا الله: هناك مدرستان في تحليل العلاقة، واحدة تتعاطى مع ترامب مجرد ذراع تنفيذي لبنيامين نتنياهو، وأخرى تعتقد في لحظات معينة أن هناك تباينات بين الرجلين.
يقول الكاتب: إن الصفقة التي يريدها نتنياهو وكاتس لا يمكن أن تشكل قاعدة لتقريب وجهات النظر من أجل التوصل إلى حل، كما لا يمكن قبولها بأي شكل من الأشكال لا من حماس ولا من أي مفاوض آخر، لأنها ليست أقل من موقف الاستسلام والتسليم للخصم بكل الشروط.
يقول قنديل: يد أمريكا تبدو طليقة ناهية آمرة في منطقتنا، بينما تبدو اليد نفسها مقيدة في مناطق أخرى، وربما مشلولة في حرب أوكرانيا.
تقول الكاتبة: أكبر هزيمة عرفتها الأجيال الراهنة هي هزيمة المعاني والصدمة القيمية التي يسمع صداها الموجعون والمهمشون والمقهورون في العالم اليوم وما أكثرهم.
يكتب الكبيسي: في أي دولة محترمة لديها سيادة قانون، وأدنى مستوى من المعايير الأخلاقية، تقوم الدنيا ولا تقعد مع هكذا حدث، أما في العراق، فلا تأثير للفضيحة مهما كان وزنها ووزن الجهة المعنية بها.
يكتب عوكل: بعد عديد المرّات التي يعلن فيها جيش الاحتلال إكمال سيطرته على بيت حانون، وتفكيك كتائب المقاومة فيها، يتلقّى أوجع الضربات، والعدد الأكبر من الخسائر البشرية والمادية ما يُعمق خطاباً يتحدث عن عبثية هذه الحرب الهمجية، وصعوبة تحقيق الحدّ الأدنى من أهدافها.
يكتب زحالقة: الخطوط العريضة للموقف الفلسطيني معروفة، وهي انسحاب كامل لجيش الاحتلال، وإقامة إدارة تكنوقراطية للقطاع والشروع بإعادة الإعمار.
يقول الكاتب: حينما تقبل “حماس” بهدنة الستين يوما حتى لو لم تؤدّ إلى نهاية الحرب، فهي لا تفعل ذلك من منطلق ضعف وهزيمة، بل حرصا على إنهاء معاناة فلسطينيي القطاع.
يكتب الشريف: هكذا، أصبحت هذه الدول أكثر صهيونية من الصهاينة أنفسهم؛ بل تجاوزتهم في الولاء، حتى ليبدو الصهيوني أحيانًا أقل تطرفًا من حلفائه في الغرب.