هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب نعمان: الأزمة في لبنان مزمنة وعميقة ولم يعد في وسع العاملين في الحقل العام، موالين ومعارضين، التمادي في تأجيل مواجهتها.
يكتب عوكل: حتى الآن دولة الاحتلال هي الكيان الوحيد الذي يحظى بالرعاية واستقبال المساعدات والحماية من أميركا، ولكن هذا الوضع قابل للتغيّر في حالة واحدة. تغيير هذا الوضع مرهون بإرادة عربية غائبة.
يكتب أويصال: لا تُعدّ شركات وسائل التواصل الاجتماعي بريئة تمامًا. فهي تدّعي أنها تقوم بتصفية محتويات العنف والكراهية، وتطبّق هذا المبدأ إلى حدٍّ كبير في اللغات الغربية، لكنها لا تُظهر القدر نفسه من الحرص عند التعامل مع الاستخدامات خارج السياق الغربي.
يكتب الشايجي: على حلفاء الولايات المتحدة حول العالم بمن فيهم الشركاء في حلف الناتو تحمل أعباء المسؤولية والدفاع عن أمنهم بشكل أكبر مع دعم وإسناد وتسليح الولايات المتحدة والعمل على دمج إسرائيل في المنظومة المحلية.
يكتب قنديل: حروب أعنف وأشمل تدق الأبواب، ليس فقط في فلسطين وفي لبنان، بل حتى في سوريا التي ترفض إسرائيل عقد اتفاق أمني مع حكومتها، وتسعى لحرب تلحق الجنوبين السوري حتى دمشق واللبناني حتى بيروت بنفوذها الأمني المباشر.
يكتب الشريف: الكيان الصهيوني يتعامل مع الوضع القائم باعتباره فرصة استراتيجية لتوسيع حدوده الجغرافية، وممارسة أقصى أشكال الضغط على الشعب الفلسطيني.
يكتب قلالة: يكفي أن نعرف كيف نتكيف إيجابيا مع تطورات الأوضاع ولا ننساق ضمن منطق اليأس الذي هو جزء من أسلحة المعركة إن لم يكن أخطرها على الإطلاق.
يكتب التريكي: الجهل قُوة، فبمعنى أن الشعب غير العارف بالحقائق هو أسرع انخداعاً وأسهل انقياداً لكل ما تريده السلطة، حتى لو كان فساداً أثيماً وضلالاً بعيدا.
يكتب يزلي: الصراع الداخلي هو الذي يخيف الإدارة الأمريكية باتجاهيهما، يضاف إلى ذلك الهجرة الجنوبية مع المكسيك وكندا، وتجارة المخدرات، التي جعل منها ترامب حصان طروادة ليهدد بها دول الكاريبي.
يكتب يقين: منطق القوة الغاشمة والتهديد بها لن يحلّ الصراع؛ فقد زاد شعور الغضب والكراهية، وسنحتاج زمناً مضاعفاً للتغير.