هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لؤي صوالحة يكتب: إذا كان العدو يتفاخر بأن هذه العملية ستكون "حاسمة"، فإن الحقيقة أنها ستكون امتدادا لمجزرة بدأت منذ عقود، وبلغت ذروتها في الشهور الأخيرة. ما تريده إسرائيل من "عربات جدعون" ليس إنهاء المقاومة فقط، بل دفن الحلم الفلسطيني تحت الركام
أشرف دوابة يكتب: أنا على المستوي الشخصي تعرضت لظلم بين وجرح عميق من هذا النظام الأمريكي الظالم الذي يتغنى بحقوق الإنسان
حمزة زوبع يكتب: الظاهر والواضح والجلي هو أن الشعوب المظلومة والمكلومة والمصدومة في موقف حكامها من القضية المركزية العربية باتت هي العدو لتلك الأنظمة، وقد كشف العدوان الصهيوني وحرب الإبادة الصهيونية والصمت العربي المطبق عن أن هؤلاء الحكام يودون لو ألقت دولة الاحتلال بقنابلها على الشعوب العربية الرافضة لوجود الكيان
نزار السهلي يكتب: الأيام القصيرة التي أعقبت زيارة ترامب، زادت أوضاع غزة مأساوية بخلاف أجواء التفاؤل التي سبقت مجيئه للمنطقة، وكشفت عن هشاشة العلاقة لناحية التأثير العربي المنعدم بالمصالح مع الإدارة الأمريكية مقابل التريليونات التي تحصل عليها
طه الشريف يكتب: أُمَّةٌ كهذه لا يمكن أن تلبي صرخات الأطفال ولا عويل النساء في غزة الأبية، ولن يحترمها حفنة من المتعصبين السيكوباتيين الجبناء أمثال "بن غفير" و"سموتريتش" من أتباع جبل بني صهيون ممن يتقربون إلى الرب المتعطش لدماء الأغيار من غير بني إسرائيل
عادل العوفي يكتب: ما هو الثمن الحقيقي الذي طلبه أو سيطلبه الرئيس الأمريكي من سوريا وقيادتها؟ وهل كل من نشر خلال الساعات القليلة الماضية تسريبات لجس النبض أم مجرد مبالغات؟
بحري العرفاوي يكتب: لقد كان ترامب واضحا وصريحا إلى حدّ نزع كل ما تبقى من غشاوات على أعين السّذّج من عموم أقوامنا؛ ما زالوا يعتقدون أن زعماءَ من العرب تعنيهم سيادة أوطانهم وكرامة شعوبهم ومهابة أمتهم وقداسة قضيتهم
أحمد عبد الحليم يكتب: اجتمعت قوى هيمنة الاستبداد والاستعمار معا على الشعوب العربية، فلم تعد هذه الشعوب تفهم كيفية الخلاص من كل هذا القهر الواقع عليها، من الاستبداد والاستعمار. وهذه الإشكالية طالما طُرحت بزاوية أُحادية من قبل أنظمة وحركات ادَّعت أن الاحتلال الإسرائيلي ومن ورائه الهيمنة الإمبريالية هما السبب الرئيسي في كل الإشكاليات الكونّية التي تواجه الشعوب، والخلاص من هذا الاحتلال هو خلاص من الهيمنة والعيش بحرية
أحمد دومة يكتب: ليست الأزمةُ هنا ضعفا في الذاكرة، إنّما تهديد هويّة، فزعٌ من أن تمحى، ألا تعود موجودا، أن تتحوّل لأثرٍ بعد عين -حرفيّا- فالقمع ليس مجرد ممارسة للعنف، بل استراتيجية لإلغاء المعنى ذاته، إذ لا يكتفي بسلب الحاضر، بل يمدّ يده إلى الماضي ليعيد تشكيله وفق إرادته وتصوّره، ثم يمضي نحو المستقبل ليحشوه بروايته الملفّقة
هشام عبد الحميد يكتب: أن مصرنا الحبيبة قد خلت من قضايا مصيرية حقيقية، تستحق منا أن نلتفت إلى حاضر هذه الأمة ومستقبلها ونأخذها مأخذ الجد، لنعبر بمصرنا الحبيبة إلى آفاق خصبة وثرية يملؤها الطموح والأمل لغد أفضل يؤسس لمشروعية مستحقة لجمهوريتنا الجديدة