هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لؤي صوالحة يكتب: المخيمات الفلسطينية اليوم هي الوجه الآخر للنكبة المستمرة، لكنها في الوقت ذاته مرآة للقدرة الهائلة على البقاء. ففي الوقت الذي تُهدم فيه البيوت بالجرافات وتُحوّل الأحياء إلى ركام، يظل المخيم قادرا على إعادة إنتاج ذاته كفضاء للصمود والمقاومة
في سوريا، هناك 700 ألف فلسطيني وأكثر تم تدمير أغلب مخيماتهم، وتم تهجير عشرات الآلاف إلى خارج سوريا
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا؛ تحدثت فيه عن لقاء أجرته مع أول قاصر لاجئ في إسبانيا، والذي تحدث عن التعذيب الذي عاشه على مدار أربعة أشهر قضاها في سجون الأطفال التابعة لتنظيم الدولة.
لم تقف الصحراء ورمالها وشمسها الحارقة عائقا أمام الشباب السوري في المخيمات، حيث شارك مجموعة من الشباب في مخيم الزعتري بالأردن، بعضهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، بتصوير مسلسل يحكي قصة اللجوء بقالب كوميدي تراجيدي، يحاكي الواقع الذي يعيشه الإنسان، من مواقف وأحداث مثيرة تمر في حياته اليومية.