هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب بن عيسى: كان يمكن للتاريخ أن يكون مغايرا، لو لم تُضيّع فرنسا بلدانا إفريقية في مجاعات لا تنتهي بنهب خيراتها، أو لم تعث مجازر في بلاد بحجم وتاريخ الجزائر، ولو لم تسنّ قوانين الفتنة والتفرقة في بلاد الشام.
محمد موسى يكتب: فرنسا أمام أزمة حكم ذات أبعاد مالية هيكلية، لكنها قد تتحول إلى أزمة نظامية إذا استمرت حالة الانسداد السياسي وتفاقمت التوترات الاجتماعية. إن المعضلة تكمن في كيفية إعادة صياغة عقد اجتماعي جديد يوازن بين متطلبات الإصلاح المالي وحماية النموذج الاجتماعي الذي يشكل جزءا من هوية الدولة الفرنسية
تشهد فرنسا منذ صباح موجة احتجاجات جديدة تحت شعار "لنغلق كل شيء"، حيث أغلق محتجون طرقاً سريعة وعطلوا حركة المرور في عدد من المدن، وسط انتشار أمني واسع واعتقال العشرات. وتعيد هذه التحركات إلى الأذهان مشاهد احتجاجات "السترات الصفراء" عام 2018.
عيّن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مساء أمس الثلاثاء، وزير الدفاع سيباستيان لوكورنو رئيسا للوزراء، غداة إسقاط حكومة فرنسوا بايرو في البرلمان، في خطوة تعكس عمق الأزمة السياسية التي تعصف بفرنسا منذ أكثر من عام..
يكتب صيدم: فرنسا على صفيح ساخن هذه الأيام، سيزداد سخونة مع اقترابنا من افتتاح أعمال الجمعية العامة، ليصل ذروة لهيبه مع لحظة اقتراب الدول من الاعتراف بفلسطين.
أدانت دول غربية وعربية العدوان الإسرائيلي الذي استهدف العاصمة القطرية الدوحة، واستهدف قيادة حركة "حماس".
رجح رئيس شرطة باريس لوران نونيز وقوع أعمال مفاجئة وحصارا وحتى أعمال تخريب، خلال الاحتجاجات التي ستنطلق في العاشر من أيلول/ سبتمبر رفضا لخطط التقشف الحكومية
تجمع المحتفلون في ليون، في ساحة تيرو أمام مبنى البلدية، رافعين أعلام فلسطين ولافتات حملت عبارة "وداعا بايرو"..
صوّت البرلمان الفرنسي، الاثنين، على إسقاط حكومة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، ما أفضى إلى تفاقم الأزمة السياسية في البلاد، وألقى على عاتق الرئيس إيمانويل ماكرون مهمة اختيار خامس رئيس وزراء في أقل من عامين.
تشهد فرنسا مرحلة استثنائية من الاضطراب السياسي والمالي، بعد أن أسقط البرلمان، الاثنين، حكومة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو بسبب خططها لكبح جماح الدين العام المتضخم. هذه الخطوة لم تُعمّق الأزمة السياسية فحسب، بل أشعلت مخاوف واسعة في الأسواق المالية.
يتمثل التحدي أمام أمام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد سقوط حكومة فرنسوا بايرو شبه المؤكد في إيجاد رئيس وزراء خامس توافقي قادر على جمع دعم من اليمين الوسط والاشتراكيين دون إثارة انهيار جديد للتحالف، إذ إن البرلمان منقسم إلى ثلاث كتل متصارعة ولا توجد أغلبية واضحة.
تأتي هذه الأزمة السياسية الجديدة في إطار جو من التشكيك بالسياسيين "الذين لم يثبتوا فاعلية في الاستجابة لمشاكل البلاد" على ما رأى 90 % من الفرنسيين في استطلاع للرأي نشرت نتائجه الأربعاء.
قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر إنه دعا نظيره الفرنسي جان نويل بارو، خلال اتصال هاتفي، إلى إعادة النظر في مبادرة باريس الهادفة إلى الاعتراف بدولة فلسطين.
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دولة الاحتلال من تنفيذ أي هجوم أو محاولة لضمّ الأراضي.
ذكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن اتهامات التقاعس وجهها نتنياهو ضد فرنسا في مجال مكافحة معاداة السامية تشكل إهانة للبلد بأكمله.
ذكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، "نعمل بشكل وثيق مع قطر، لضمان نجاح جهود الوسطاء والتحضير لمؤتمر حل الدولتين في نيويورك في 22 من الشهر المقبل".