هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: يحاول السيسي التخلص من الوسواس القهري الذي لازمه منذ أن أطلق رصاصته الأولى بعد أن طلب من الشعب المسكين تفويضا وأمرا بالقتل لمواجهة الإرهاب الذي سماه حينئذ (2013) إرهابا محتملا، ثم صار إرهابا حكوميا معتمدا ومدبرا ومحكما بلا حساب ولا عتاب.
كشف معلق قناة "نيوز 12" إيهود يعاري، أن الوسيط المصري يعرب لأول مرة عن استعداده لمعالجة مسألة نزع سلاح حماس، ويضغط على الحركة مضيفا أن صفقة الأسرى الجزئية لم تعد مطروحة.
سليم عزوز يكتب: هذا "إعلان" ذكرني بإعلان سابق، هو الدعوة إلى الحوار الوطني، والذي تم بالتنفيذ تفريغه من مضمونه، وتحول بجلساته إلى "مكلمة"، وانتهى الأمر به إلى لا شيء
سيلين ساري تكتب: الصدف ليست بريئة والعملاء لا يولدون فجأة، إنهم يُزرعون بصبرٍ في قلب الجيوش والمؤسسات، يترقّبون لحظة الانقضاض، ثم يؤدّون مشاهد المسرحية كأنها قدرٌ محتوم
أسامة جاويش يكتب: بعيدا عن بعض البذاءات الإلكترونية وسباب مصر كدولة والتحريض على أبناء الشعب المصري العاملين في السعودية، إلا أن الانتقادات السعودية لصفقة الغاز بين مصر وإسرائيل هي انتقادات صحيحة وموضوعية ولا يمكن لأي مواطن عربي أن يختلف معها، ولكن المحير في الأمر هو السبب الحقيقي وراء تلك الانتقادات السعودية لنظام السيسي في مصر
قالت مصادر بالخارجية التركية لوكالة الأناضول مساء أمس الجمعة، إن المباحثات تناولت تبادل وجهات النظر حول سبل تعزيز التعاون متعدد الأبعاد بين مصر وتركيا في مختلف المجالات.
قال الحقوقي المصري البارز ومدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، بهي الدين حسن، إن "السجون المصرية تحوّلت إلى مسالخ بشرية"، مستبعدا تماما احتمالية إقدام نظام السيسي على إصلاحات جذرية أو محدودة في ملف حقوق الإنسان....
مصطفى خضري يكتب: مصر أمام خيارين: إما انهيار كامل يُعيد رسم خريطة المنطقة، أو انتفاضة شعبية تُعيد الاتزان. لكن الثابت أن مكانة الصف الثاني في موسكو لم تكن سوى انعكاسٍ لمسارٍ طويل من التدهور، بدأ بانقلابٍ وعدَ بالعظمة، وانتهى بسجنٍ كبيرٍ اسمه مصر
انطلقت الانتخابات البرلمانية لاختيار 100 من أعضاء "مجلس الشيوخ" بالبلاد من أصل 200 نجح نصفهم بالتزكية وسط تراجع بوسائل حشد الناخبين وخلت فيه أغلب اللجان لأغلب الوقت مع عزوف "حزب الكنبة" عن المشاركة.
حصلت المنظمة العاملة من العاصمة البريطانية لندن، على معلومات موثوقة تفيد بمحاولة المعتقلين الشابين محمد عادل عبدالقادر، ومحمد حسن عبدالقادر، وهما أبناء عمومة، الهروب من سجن "ليمان أبوزعبل 2"، أمس السبت.
أكد رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي أن حرب "إسرائيل" على غزة تحولت إلى حرب للتجويع والإبادة وتصفية القضية الفلسطينية، مشددًا على وجود آلاف الشاحنات المساعدات المحتجزة بسبب سيطرة الاحتلال على معبر رفح، وسط اتهامات لمصر بالتواطؤ نفتها الخارجية المصرية.
عادل العوفي يكتب: السعي للسماح بدخول بعض المساعدات إلى غزة، بالتنسيق المخجل مع العدو الصهيوني، أول الخائفين من عودة الروح الثورية للشارع المصري، ليس "كرما حاتميا" أو "إنسانية متأخرة"، بل هي محاولة للالتفاف على الواقع الجديد الذي بدأ بحصار السفارات في الخارج وتحول لخطر داهم على أقسام الشرطة والمراكز الأمنية في الداخل
احتشد المتظاهرون أمام مقر السفارة المصرية بتونس، رافعين العلم الفلسطيني وشعارات غاضبة ضد النظام المصري.
قال الرئيس السابق لحزب البناء والتنمية المصري، ورئيس مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية، الدكتور طارق الزمر، إن "التغيير في مصر بات أقرب مما نظن، خاصة إذا استثمرت القوى الوطنية اللحظة الراهنة، ونجحت في تقديم مشروع جامع، يُزاوج بين الشجاعة السياسية والحكمة الاستراتيجية....
أكد السيسي، على "ضرورة احترام القانون الدولي والاتفاقيات المنظمة لحماية مقار البعثات الأجنبية وعدم المساس بها تحت أي ظرف"، معتبراً أن هذا الالتزام يمثل "ركيزة أساسية في العلاقات بين الدول".
عبد الناصر سلامة يكتب: المتابع لحالة الشارع في مصر، وسجالات "السوشيال ميديا" سوف يكتشف أن ذلك الحراك في الخارج نحو السفارات، أو في الداخل نحو الأجهزة الأمنية، قد لاقى تجاوبا إلى حد كبير، خصوصا في ضوء ما أسفر عنه من السماح بعبور شاحنات المساعدات، والسماح أيضا بعمليات إنزال جوية لمساعدات أخرى، في دلالة على أحد أمرين هما، إما أن القرار بيد مصر وأنها خضعت للضغوط، وإما أنها تستطيع الضغط على كيان الاحتلال