هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن القطاع يواجه كارثة إنسانية متفاقمة بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من شهرين، مشيرًا إلى الحاجة اليومية لـ500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود كحد أدنى لإنقاذ الحياة، في وقت سمحت فيه إسرائيل بدخول 9 شاحنات فقط تحت ضغط دولي.
انتقدت الأسيرة الإسرائيلية السابقة أربيل يهود حكومة نتنياهو، متهمة إياها باستخدام الأسرى كورقة سياسية للبقاء في الحكم، مؤكدة خلال شهادتها في الكنيست أن استمرار المسار العسكري يعرّض حياة الأسرى للخطر.
يمتد خط السكة الحديد المزمع العمل على تدشينه، من مدينة بئر العبد شمال شرق بورسعيد إلى مدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء، ثم جنوبا إلى رأس النقب ومدينة طابا بمحافظة جنوب سيناء، مرورا بمدينة الحسنة وسط سيناء، بإجمالي طول يبلغ 341 كيلومترا.
طالبت جهات أوروبية وأمريكية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية وتهديدات بعقوبات. واستجابةً لهذه الضغوط، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر عن قرب إدخال أول قافلة مساعدات.
كشفت مصادر إسرائيلية أن المفاوضات الحقيقية بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة لا تُجرى في الدوحة كما يُعلن، بل تُدار عبر قناة خلفية يقودها رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح.
ماهر حسن شاويش يكتب: لا بد أن تتحوّل صيغة الهدنة المستقبلية إلى اتفاق ملزم ترعاه جهات دولية متعددة بآليات مراقبة وتنفيذ واضحة، وينبغي أن يكون الاتفاق مرتبطا بتسلسل زمني مشروط لا يُمكن لإسرائيل تجاوزه أو الانسحاب منه دون كلفة دبلوماسية وحقوقية حقيقية
محمد عماد صابر يكتب: يتشكل المشروع الذي يقوده ترامب من مزيج لاهوتي- سياسي يستمد جذوره من اللاهوت البروتستانتي الإنجيلي الذي يؤمن بضرورة تحقيق نبوءات العهد القديم، وعلى رأسها معركة هرمجدون، وإقامة إسرائيل الكبرى، وعودة المسيح بعد خراب العالم. تتلاقى هذه العقيدة مع مصالح اليمين الصهيوني في إسرائيل، فيتحول الإيمان إلى أداة لتبرير الغزو والعدوان
أعلن الاحتلال الإسرائيلي اعتقال شخص أجنبي قال إنه تسلل ليلًا من الأردن واقترب من سياج مستوطنة "شعار هاغولان"، في حادث لم تُفعّل خلاله أنظمة الإنذار، ما أثار قلقًا أمنيًا متصاعدًا على الحدود الأردنية.
كشف تقرير لصحيفة "هآرتس" عن شروع جيش الاحتلال الإسرائيلي في استدعاء جنود احتياط يعانون من اضطرابات نفسية، بينهم مصابون باضطراب ما بعد الصدمة، للخدمة مجددًا في غزة، رغم تحذيرات طبية بعدم أهليتهم، في ظل نقص حاد في القوى البشرية.
وصفت عيناف تسينغاوكر، والدة أحد الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، حكومة نتنياهو بـ"الدموية"، متهمة إياها بعرقلة إطلاق سراح الأسرى ورفض وقف الحرب، ودعت إلى التظاهر رفضًا لسياسته، معتبرة أن الحرب "سياسية" وتُعرض المحتجزين للقتل.
يحمل إطلاق اسم "عربات جدعون" على تصعيد الإبادة الإسرائيلية ضد غزة دلالات توراتية وسياسية تعكس توظيفًا مكرّرًا للأساطير الدينية لتغليف هذه الحروب بطابع بطولي، ويستدعي جيش الاحتلال شخصية "جدعون" التوراتية التي ترمز إلى "النصر الإلهي".
اعترفت شركة مايكروسوفت لأول مرة بأنها قدمت "مساعدة طارئة لإسرائيل" بعد السابع من أكتوبر لدعم جهود إنقاذ الأسرى الإسرائيليين تقنياً، وكشفت عن تحقيق أجرته عبر جهة خارجية للتأكد من عدم استخدام تقنياتها في "إيذاء" المدنيين بغزة.
محمود الحنفي يكتب: ترى المنظمات أن الخطة المطروحة تعاني من انعدام الحياد، حيث يجري تنفيذها بالتنسيق المباشر مع طرف أساسي في النزاع، هو إسرائيل، دون إشراك مؤسسات دولية محايدة أو السلطة الفلسطينية. هذا التوجّه يتعارض مع مبدأ الحياد والاستقلال الإنساني، ويُقوّض ثقة المتلقين بالجهات المانحة ويحوّل المساعدات إلى أداة سياسية بدل أن تكون تدخلا إنسانيا صرفا
حازم عيّاد يكتب: الساعات 72 الفائته من عمر المنطقة العربية وغرب آسيا أكدت أن المنطقة بما فيها باكستان وإيران تركيا تعد قبة الميزان القادرة على تعديل ميزان القوى العالمي بين الصين وروسيا أمريكا، وتعديل الميزان الداخلي الأمريكي لصالح الرئيس دونالد ترامب بعد أن فقد جزءا من شعبيته بفعل الفوضى التي أثارها بإطلاق الحرب التجارية مع الصين. فالعرب والأتراك والباكستانيون حاضرون في رسم الملامحة العامة لتوازن القوى العالمي، وإيران تبدو اليوم أقل عزلة وأكثر تفاعلا مع المشهد الإقليمي من أي يوم مضى، خلافا لحال نتنياهو والكيان الإسرائيلي
أبدت أوساط إسرائيلية قلقاً متزايداً من تعاظم النفوذ التركي في سوريا، معتبرة أن تركيا باتت تفرض "أثماناً باهظة" على "إسرائيل"، وسط مؤشرات على اقتراب الطائرات التركية من الإسرائيلية وتحذيرات ضمنية، في ظل سعي أنقرة لترسيخ نفوذها التاريخي والاستراتيجي هناك.
أظهر استطلاع جديد للرأي تراجعاً مستمراً في شعبية ائتلاف بنيامين نتنياهو، حيث حصلت المعارضة على 62 مقعداً مقابل 48 للائتلاف، ما يمنحها فرصة تشكيل حكومة دون دعم إضافي، في ظل تصاعد الغضب الشعبي بسبب الحرب على غزة وتزايد الانتقادات الدولية.