هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المتظاهرون رفعوا لافتات من قبيل "الصهيونية خطر على العالم" و"يجب طرد السفير الإسرائيلي من إيطاليا"
عرض عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني، رابع أكبر مسؤول في الصين، وانغ هو نينغ، على التايوانيين التوحد مع بلاده بشكل سلمي، لكنه هدد بنفس الوقت أن بكين لن تتسامح مع أي نشاط يروج لـ"استقلال" تايوان.
اتهم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمواصلة تنفيذ سياسةٍ منهجيةٍ تهدف إلى طمس الأدلة المادية على جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، عبر منع دخول الصحافيين الدوليين ولجان التحقيق المستقلة إلى القطاع، مؤكّدًا أن هذا المنع، الذي يحظى بغطاءٍ قضائيٍّ ومؤسّساتي داخل إسرائيل، يشكّل جزءًا من استراتيجية متكاملة لإخفاء الحقيقة وإعاقة المساءلة الدولية عن الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين خلال العدوان المستمر منذ عامين.
بدون خجل أو وجل جلست القاضية جوليا سيبوتيندي على يمين الرئيس في منصة أعلى سلطة قضائية في العالم ـ محكمة العدل الدولية ـ بصفتها نائبًا للرئيس، مؤكدة معتقدها الذي كشفت عنه في مساندتها المسيانية لإسرائيل، لتعترض على معظم الطلبات التي تضمنها الرأي الاستشاري في قضية "الآثار القانونية المترتبة على القيود التي تفرضها إسرائيل على المساعدات الإنسانية، وعلى التزاماتها بوصفها قوة احتلال في قطاع غز" الصادر بتاريخ 22/10/2025.
نور الدين العلوي يكتب: يظهر ترامب يلقي فضلاته على شوارعه وشوارع العالم، وترجمة فعله هو أن صوت الشوارع لن يُسمع، وتأثيرها لن يبلغ مبلغ تغيير السياسات. وهو بما يفعل ويقول لا يتجه إلى صناعة السلام بل لاستدامة الحرب
إبراهيم أبو محمد يكتب: قف النار هش، وأوهى من خيوط العنكبوت، ويمكن للعدو أن يستأنف القتل والتدمير في أي وقت؛ ترى: من سينجح: تيار السادة الهادر؟.. أم مؤامرات العبيد؟
شدّد مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير فو تسونغ، على أن غزة دار للشعب الفلسطيني وليست ورقة مساومة في السياسة الدولية، داعيًا إلى احترام الإرادة الوطنية الفلسطينية وحق الشعب في حكم أرضه بنفسه، ومؤكدًا أن الحوار والتفاوض هما السبيل الوحيد لإنهاء العنف وإعادة الاستقرار إلى القطاع، مع إلزام الاحتلال الإسرائيلي بالوفاء بالتزاماته وفق القانون الإنساني الدولي ورفع القيود عن المساعدات الإنسانية، مؤكّدًا أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
استشهد فلسطيني، اليوم الجمعة، متأثرا بإصابته برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط استمرار لاعتداءات المستوطنين وإحراق لمركبات فلسطينية في مدينة رام الله..
في السجون الإسرائيلية، تتكشف فصول مأساة الفلسطينيين المحتجزين، حيث التعذيب الجسدي والنفسي، العنف الجنسي، والإهمال الطبي ليست مجرد حوادث فردية، بل سياسة منهجية تنسجها سلطات الاحتلال في إطار احتجاز تعسفي واعتقالات إدارية طويلة الأمد. من جثامين مشوهة وعلامات تعذيب واضحة إلى شهادات حية من أطباء وممرضين، تقدم الندوة التي نظمتها المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا يوم 20 أكتوبر/تشرين الأول 2025، صورة مروعة عن استمرار الإفلات من العقاب، وتطرح أسئلة أخلاقية وقانونية حول دور المجتمع الدولي في حماية المدنيين الفلسطينيين وضمان مساءلة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الخميس، ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى "68 ألفا و280 شهيدا و170 ألفا و375 مصابا".
الدمار المادي الذي خلّفته الحرب كان بدوره صادما. فقد أظهرت تقارير الأمم المتحدة عبر برنامج UNOSAT أن أكثر من 191 ألف مبنى في القطاع دُمّر أو تضرّر بنسب مختلفة، أي ما يعادل نحو 83 في المئة من المباني في بعض المدن الكبرى مثل غزة ورفح. كما تضرّرت 245 ألف وحدة سكنية وقرابة 88 في المئة من المدارس بشكل جزئي أو كلي. هذه الأرقام تعني أن البنية التحتية المدنية في القطاع انهارت عمليا، وأن إعادة الإعمار ستحتاج إلى سنوات طويلة وإرادة دولية حقيقية، في وقت يعاني فيه السكان من نقص حاد في الماء والغذاء والدواء.
في تصعيد غير مسبوق داخل الأوساط الفكرية والفنية اليهودية حول العالم، خرجت أصوات بارزة تطالب المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي وفرض عقوبات عليها بسبب ما تصفه بأنه جرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
قدم النائبان الدرزيان في الكنيست الإسرائيلي، عفيف عبد من حزب الليكود الذي يقود الائتلاف الحاكم، وأكرم حسون من حزب "أمل جديد" مقترحا لتعديل قانون المواطنة والدخول إلى "إسرائيل" لمنح حق الإقامة الدائمة للدروز السوريين في دولة الاحتلال.
شريف أيمن يكتب: مُحَصِّلة الأوضاع الدولية والعربية تقول إن للاحتلال من يدافع عنه، بينما القضية الفلسطينية لا مُدافع عنها سوى مقاوميها
مصطفى خضري يكتب: فرضت الحرب في غزة واقعا جديدا لا يمكن تجاهله، وهذا الواقع الجديد لم يكن وليد الصدفة، بل يبدو أنه جزء من رؤية استراتيجية أعمق
نزار السهلي يكتب: الشعور بالصدمة والاكتئاب الذي عبّر عنه إعلاميو قنوات عربية، من قدرة الفلسطيني على مقاومة عدوه بأدواته البسيطة، وتسلحه بإرادة وأمل لدحر الاحتلال، هو شعور مشترك تقاسمه بعض الإعلام العربي مع دوائر ومنابر صهيونية، بتسخيف هذه الإرادة والتقليل من شأنها، ولم يكن وليد الصدفة لا قبل العدوان وأثناءه، ولا بعد وقف جرائم الإبادة، إنما هو خطوة تحمل في ثناياها مقومات نقلة نوعية في الانحدار الإعلامي العربي بعد جرائم الإبادة في غزة، والتي كان أحد أهدافها إنزال هزيمة ساحقة بوعي الفلسطينيين