هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يدعم حوالي ثلثي الفلسطينيين إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في الضفة الغربية وقطاع غزة بعد عام من وقف إطلاق النار الحالي في غزة؛ رغم أن 60% من عينة من المواطنين الفلسطينيين لا يرون أن السلطة ستجري أي انتخابات في هذا الوقت.
بالأمس خلال 24 ساعة من الهجمات الغادرة التي شنها جيش الإبادة على بيوت الآمنين في غزة في ساعات الليل وقبيل الفجر، فقدت غزة 104 شهداء أكثر من نصفهم من الأطفال والنساء والشيوخ، وفق احصائية المكتب الإعلامي الحكومي، حيث تسبب جيش الإبادة في جرح العشرات من النساء والأطفال وترويعهم وهدم عدد من البيوت فوق رؤوس ساكنيها، بعدما شن عشرات الغارات في أنحاء القطاع
محسن محمد صالح يكتب: يبدو أن المجتمعين في شرم الشيخ الثاني لم يستوعبوا درس شرم الشيخ الأول!! فبعد 29 عاما تأتي قمة شرم الشيخ (وليس بعيدا عنها مؤتمر نيويورك) للتوافق على إخراج حماس من المشهد السياسي، تحت ذريعة عدم الالتزام باتفاق أوسلو (الذي لم يلتزم الاحتلال الإسرائيلي به أصلا)، ولنزع أسلحتها، وبالتالي محاولة إفقادها مبرر وجودها؛ وجعل الشعب الفلسطيني شعبا بلا أظافر ولا أسنان، ومعاقبته على حقه المشروع في مقاومة الاحتلال
حازم عيّاد يكتب: تذبذب مواقف السلطة وتحركاتها سلوك مكلف ويدفع ثمنه الشعب الفلسطيني، سواء في قطاع غزة، أو في الضفة الغربية التي تعاني من هجمات المستوطنين وإجراءات جيش الاحتلال وحكومة نتنياهو التي تضيف كل يوم مساحة جديدة إلى مناطق الضم والاستيطان، في حين تنشغل السلطة في رام الله بإعاقة إصلاح المنظومة السياسية الفلسطينية لمواكبة التطورات الدولية والإقليمية، وإعاقة عملها في التعامل مع التحديات المركزية والمصيرية المحلية
قالت السلطات الصحية الفلسطينية إن ثلاثة أشخاص استشهدوا اليوم الجمعة جراء هجمات الجيش الإسرائيلي، الذي هاجم قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي في اختبار جديد لاتفاق وقف إطلاق النار.
من المتوقع أن يزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن الأسبوع المقبل، لبحث مسودة قرار دولي لنشر قوات في قطاع غزة، بحسب إعلام عبري.
منذ بدء الحرب، هناك نمط سلوكي واضح وهو الاستهداف الواسع والمنهجي للأطفال الذي هو جزء من استراتيجية لتدمير الاستمرارية البيولوجية والوجود المستقبلي للجماعة الفلسطينية في غزة.
قتل الجيش الإسرائيلي، المزيد من الفلسطينيين، وأصاب آخرين في سلسلة غارات استهدفت مناطق مختلفة من قطاع غزة، في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار.
قتل الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء وفجر الأربعاء، 63 فلسطينيا بينهم 24 طفلا وأصاب آخرين في سلسلة غارات استهدفت مناطق مختلفة من قطاع غزة، في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار.
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تأجيل تسليم جثة أحد الأسرى الإسرائيليين، والذي كان مقررًا مساء الثلاثاء، وذلك بسبب خروقات "إسرائيل"، وذلك بعد قرار من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه وجه الجيش بشن هجمات قوية وبشكل فوري على قطاع غزة.
نزار السهلي يكتب: هل يمكن تصور مستقبل فلسطيني من خلال إعلان دستوري يتحدث عن تعيين خليفة لرئيس منتهية ولايته أصلا، وإجراء انتخابات بشكل فضفاض، بدون إصلاح، وبدون ممارسة ديمقراطية أو حرية تعبير، وبدون عمل سياسي وشعبي وجماهيري لمواجهة احتلال فاشي؟ في الحقيقة الإعلان الدستوري هو بمثابة مبادرة لاقتسام جلد الدب قبل اصطياده.. تحرروا من الاحتلال وليكن صياد الدب زعيما للدولة
وليد الهودلي يكتب: كان السجن لمحمود أكاديمية عسكرية تنتج الثورة وأفكار الثورة وتصنع رجال الثورة، وكان السجن متابعة للبناء الثوري ليستوي على سوقه في أصعب الظروف وأحلك الأماكن. تحط رحال هذه التغريبة للمؤبد الفلسطيني في مصر الكنانة لتواصل شق الطريق، ولكن هذه المرة ليس بملعقة، وإنما بعقول ثاقبة وإرادات لا تلين
أعاد طوفان الأقصى إلى الرأي العام العالمي وللسياسة العالمية تساؤلًا مهما أرادت إسرائيل والقوى الدولية الداعمة لها طمسه ودفنه إلى الأبد، وهو عن شرعية وجود إسرائيل ذاتها. وكان الشعار المرفوع دائما في المظاهرات في جميع أرجاء العالم: "فلسطين حرة من النهر إلى البحر". وفي هذا الإطار نقدم عرضا لكتاب مهم لعالم القانون الأمريكي جون كويجلي، وعنوانه: "شرعية الدولة اليهودية: قرن من الجدل حول فلسطين".
علي إبراهيم يكتب: لا تقف محاولات الاحتلال لتغيير هوية المدينة المحتلة عند حدٍ معين، إذ تعمل أذرع الاحتلال على مختلف الجبهات، الدينية والثقافية والعمرانية والديموغرافية، لتحقيق أهدافها بفرض سيطرتها الكاملة على المدينة المحتلة، وتحويلها إلى مدينة يهوديّة بالكامل، وتُشكل المعطيات السابقة نماذج لهذا العدوان المتصاعد خلال العامين الماضيين، وإن توقف الإبادة في غزة سيدفع الاحتلال للمضي قدما في حسم معركته في القدس والأقصى
هاني بشر يكتب: الاحتلال لا يزال يريد التعتيم على ما يجري في غزة، وإلا فلِمَ تستمر إسرائيل في منع الصحفيين الأجانب من الدخول إلى غزة حتى الآن رغم الإعلان عن وقف إطلاق النار؟
المتظاهرون رفعوا لافتات من قبيل "الصهيونية خطر على العالم" و"يجب طرد السفير الإسرائيلي من إيطاليا"