هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استشهد 28 فلسطينياً اليوم في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة استهدف منازل ونازحين، وسط استمرار الإبادة الجماعية، رغم أوامر دولية بوقفها.
تواجه دولة الاحتلال الإسرائيلي خطر العزلة الدولية، الانقسام الداخلي، وتآكل جيشها، وسط تهديدات إقليمية متصاعدة وعجز مالي خانق قد يعجل بانهيارها.
تشير تقارير أممية إلى أنّ الكميات التي يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخالها لا تمثل سوى "نقطة في محيط الاحتياجات"، فيما يشهد القطاع مجاعة حقيقية مع انتشار الجوع ونقص المياه والأدوية والمستلزمات الطبية.
يفضح المقال امتداد جرائم الغرب من غزو العراق إلى دعم إبادة غزة، ويؤكد أن غياب المحاسبة يجعل الجرائم حتمية.
يتيم واحد من غزة يختصر مآسي جيل كامل؛ قصف، فقدان، جوع، ومستقبل غامض، وسط صمت عالمي ونظام رعاية منهار.
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا المجاعة إلى 303، بينهم 117 طفلًا، وسط استمرار الحصار ومنع المساعدات الغذائية.
ترامب يتوقع نهاية الحرب خلال 2–3 أسابيع، يصف الوضع الإنساني في غزة بـ"الكارثي"، ويؤكد بقاء أقل من 20 رهينة حية.
إندونيسيا تخطط لعلاج 2,000 فلسطيني من غزة مؤقتا، وسط مناقشات قانونية وسياسية حساسة بشأن حق العودة واحتمالات إعادة التوطين.
21 دولة أوروبية والأمم المتحدة أدانوا مشروع "E1" الاستيطاني، واعتبروه تهديدًا لحل الدولتين، بينما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تهديداتها لغزة.
حاخامات أرثوذكس يحمّلون دولة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية المجاعة في غزة، ويرفضون التطرف، مؤكدين أن العدالة والرحمة تشمل كل البشر دون استثناء.
جيش الاحتلال الاسرائيلي يستعد لاجتياح غزة ويقدّر خسائره بمئة قتيل، ويُجهز 130 ألف جندي احتياطي بانتظار موافقة سياسية.
حذّرت عائلات الأسرى الإسرائيليين من خطة "عربات جدعون 2"، معتبرة أنها تهدّد حياة ذويهم وتفشل صفقة التبادل مع حماس، وجاءت مطالبهم في رسالة إلى نتنياهو، تزامنا مع مصادقة وزير الحرب على الخطة واستدعاء 60 ألف جندي.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستدعي 60 ألف احتياطي تمهيدًا لاحتلال غزة، رغم موافقة حماس على هدنة وسط جهود وسطاء لإنهاء الحرب.
أصيب ضابط وجندي إسرائيليان شمال غزة، بينما يستمر الاحتلال في حرب إبادة جماعية منذ 22 شهراً، متجاهلاً القوانين الدولية.
أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال الاسرائيلي عن المرحلة التالية من عملية "عربات جدعون" وأنّ الجيش سيعمل وفق "إستراتيجية، وسيُشغّل كل قدراته في البر والجو والبحر من أجل توجيه ضربات قوية لحماس خلال جولة له في غزة".
احتشد مئات الآلاف من الإسرائيليين في 400 موقع للمطالبة بإنقاذ الأسرى، منتقدين حكومة نتنياهو لتفضيلها الحرب على الصفقات، بينما يستمر القصف على غزة.