هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول بوالروايح: نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.
ذكر الخبراء في المقال، أن "المحاولات الاسرائيلية لابتكار حلول ارتجالية من خلال توسيع نموذج أساسي غير مكتمل يشمل مئات آلاف الغزيين يسبب فشلا أخلاقيا كبيرا".
تساءل جنرال إسرائيلي عن أسباب عدم هزيمة حركة حماس في قطاع غزة، رغم الضربات المتتالية التي تلقتها الحركة على مدار 22 شهرا من الحرب الدموية..
يرى الكاتب: نتنياهو يتصرف مثل الفيل الذي يحطم كل شيء، وعليه أن ينتصر ولا يسمح لنفسه بالهزيمة أو يسمح للآخرين بهزيمته فهو يقاتل الجميع في إسرائيل
تتصاعد الخلافات في أوساط الاحتلال العسكرية والسياسية حيث تدفع الأخيرة باتجاه احتلال كامل قطاع غزة، فيما يرفض الجيش هذا الخيار.
أطلقت المقاومة الفلسطينية صاروخا من شمال قطاع غزة، باتجاه مستوطنة نير عام ،وقال جيش الاحتلال إنه اعترض الصاروخ بعد دوي صفارات الإنذار.
يقول الكاتب: كل ما جرى في غزة لم يكن كافيا ليعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة، واجتمع فقط حينما بثّت المقاومة صور أسيرين جائعين!
قال حزب الله إنه سيتعامل مع قرار الحكومة اللبنانية بنزع السلاح على أنه غير موجود.
يكتب نوار: اللحظة التاريخية الحالية التي صنعتها المقاومة، وصمود الشعب الفلسطيني، لحظة مسؤولية الوفاء لأرواح الشهداء ودمائهم، من أجل تحويل حلم الدولة إلى حقيقة.
بحسب صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإنه منذ بداية الحرب، نفذت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني "مهاما شبه يومية، لجمع معلومات حساسة عن التحركات البرية" في المنطقة.
قالت صحيفة هآرتس إن عملية عربات جدعون أخفقت بصورة كبيرة سياسيا وعسكريا، في قطاع غزة، علاوة على
دفعت الصور التي نشرتها المقاومة عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى النزول إلى الشوارع ليلة السبت والمطالبة باتفاق لوقف إطلاق النار، في واحدة من أكبر الإقبال على الاحتجاجات الأسبوعية في الأشهر الأخيرة.
قالت مواقع عبرية إن عائلات الأسرى تعتزم تسيير سفينة إلى سواحل غزة، لإثارة قضيتهم.
طالب جنرالات سابقون بجيش الاحتلال، قادة الجيش الحاليين إلى القول صراحة إنهم لا يمكنهم مواصلة العدوان على القطاع، لأن ما يجري هزيمة واستنزاف للجيش ودولة الاحتلال.
يكتب عوكل: أميركا في عهد دونالد ترامب لم تتراجع عن صفقة القرن التي طرحها خلال ولايته السابقة، ما قد يحيل مخرجات مؤتمر حلّ الدولتين إلى مجرّد كلام على ورق.
يكتب قلالة: لقد بات واضحا أن ما بعد “طوفان الأقصى” هو حقبة أخرى مختلفة تماما وغير إسرائيلية بالتأكيد.