هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الجنرال الإسرائيلي عاموس يادلين الرئيس الحالي لمنظمة "مايند إسرائيل"، والرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية "أمان"، إلى حماية ستة مصالحة استراتيجية لتل أبيب في سوريا، وذلك في أعقاب التدخل الأخير بذريعة "حماية الدروز"..
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، اعتقال تجار أسلحة في جنوب سوريا.
كشفت وسائل إعلام عبرية، أن عضوين في الكنيست الإسرائيلي عبرا، أمس الأربعاء، الحدود من الجولان المحتل إلى داخل الأراضي السورية.
يحاول الاحتلال الإسرائيلي من خلال الضربات العسكرية، والاتصالات السياسية، والتحركات الميدانية، تكريس واقع جديد يجعل من سوريا الجديدة دولة منزوعة السلاح، منقسمة داخليا، غير قادرة على تشكيل أي تهديد مستقبلي.
وجّه الكاتب في نهاية مقاله تحذيراً من أن تُستخدم السيادة السورية كورقة مساومة بيد سلطات انتقالية تسعى إلى شرعنة وجودها عبر تنازلات سياسية، مقابل نيل اعتراف دولي أو تعزيز نفوذ مؤقت. وقال إن مستقبل سوريا يجب أن يُبنى على العدالة والحقوق، لا على التسويات القسرية.
نقل تقرير عبري عن مصدر سوري مقرب من الرئيس السوري أحمد الشرع قوله إن سوريا تطالب إسرائيل بتسليم ما لا يقل عن ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها قبل اتفاق الهدنة عام 1974.
هاني بشر يكتب: تعرف تل أبيب أنها لا تستطيع فرض تطبيع على دمشق في الوقت الراهن، لهذا فهي تعتمد الاستفزازات العسكرية بين الفينة والأخرى والتدخل السافر في الشأن الداخلي السوري، خاصة على الحدود وفيما يخص العرقيات والأديان والمذاهب المختلفة، لتخفض سقف أي مطالب سورية مقابل اتفاقيات تطبيعية في المستقبل
حرص النظام السوري الجديد منذ ترأسه على نبرة عدم العداء تجاه الاحتلال الإسرائيلي، وأكد مراراً أنه لا تسعى إلى نزاع مسلح.
تحدث إيال زامير برر في تصريحات من داخل سوريا عن أهداف إسرائيل من احتلال مناطق هناك في الفترة الأخيرة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه نفذ سلسلة عمليات داخل الأراضي السورية خلال الأسبوع الماضي، أسفرت عن اعتقال عدد من السوريين ومداهمة مخازن أسلحة في مناطق قريبة من الحدود مع الجولان المحتل.
قال وزير خارجية الاحتلال، إنهم لن يتنازلوا عن هضبة الجولان في أي مفاوضات للتطبيع مع سوريا ولبنان.
قال وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر إن أي تطبيع مع سوريا يجب أن يتضمن اعترافًا كاملاً بسيادة "إسرائيل" على الجولان، معتبرًا ذلك شرطً أساسي، فيما كشفت تقارير عن تقدم محادثات تطبيع مدعومة أمريكيًا قد تشمل انسحابًا إسرائيليًا تدريجيًا وتحويل الجولان إلى "حديقة سلام".
يعد هذا التصريح هو الثاني من نوعه بشأن المفاوضات غير المباشرة بين دمشق وتل أبيب، إذ سبق أن أشار الشرع إلى المسار ذاته خلال مؤتمر صحفي عقده مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس، في أيار/مايو الماضي، حيث دعا الاحتلال الإسرائيلي إلى "وقف تدخلها في الشأن السوري، وإنهاء اعتداءاتها العشوائية".
أجرى المبعوث الأمريكي لسوريا، جولة في هضبة الجولان المحتل، في ظل تصعيد الاحتلال بالقصف المتواصل على سوريا.
الخطة السرية التي أقرتها حكومة الاحتلال تعزز الحزام الاستيطاني الواسع على الحدود مع سوريا والأردن
يعد الملف السوري من أهل أبرز الملفات التي تتشارك فيها الحكومة التركية مع الاحتلال الإسرائيلي في النفوذ٬ ولكن خبراء إسرائيليون يعبرون عن فشل سياسية تل أبيب تجاه أنقرة ودمشق.