هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس السوري أحمد الشرع إن "المفاوضات الجارية مع إسرائيل للتوصل إلى اتفاق أمني قد تؤدي إلى نتائج في الأيام المقبلة”.
تتصدر حالة التوتر المتصاعدة بين القاهرة وتل أبيب في الآونة الأخيرة، النقاشات الإسرائيلية، وسط مخاوف من انهيار العلاقات بين الجانبين وانتقالها بشكل فعلي إلى الميدان وصولا إلى حدوث مناوشات ومواجهات عسكرية مباشرة..
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" إن وفدا من منتدى الشرق الأوسط، يضم صحفيا إسرائيليا، زار العاصمة اليمنية المؤقتة عدن منتصف تموز/ يوليو الماضي.
أكد ريس حزب "الديمقراطيين" الإسرائيلي المعارض يائير غولان، أن سياسات بنيامين نتنياهو تدفع "إسرائيل" نحو عزلة سياسية وتضر بـ"اتفاقيات أبراهام" وعلاقات السلام مع مصر والأردن، فيما تصاعدت الانتقادات الداخلية والخارجية بعد الهجوم الإسرائيلي على الدوحة الذي فشل في اغتيال قادة حماس.
ذكرت الصحيفة، أن "حاكم الإمارات أرسل جنوده إلى ست حروب ضد الإخوان المسلمين ولم يمولهم مثل قطر لقد فهموا معنى أن تكون الأرض تحت سيطرة هذه الحركة الشيطانية قبل وقت طويل من فهم الإسرائيليين".
يتساءل الكاتب: لماذا يا تُرى لم ترسم الإمارات وزميلاتها الخليجية خطا أحمر للحؤول دون مواصلة الإبادة الجماعية التي يتعرّض لها أهل غزة منذ ما يناهز السنتين؟
ذكرت الجماعة الإسلامية أنها "قد هيأت نفسها لإسقاط مشروع التطبيع، كما أسقطت اتفاق السابع عشر من أيار".
كشف نواب تونسيون، اليوم السبت، عن عزمهم المطالبة باستكمال التصويت على مشروع قانون تجريم التطبيع خلال الدورة البرلمانية الجديدة..
ترافقت التحذيرات الإماراتية مع بيان مشترك وقّعته 21 دولة، بينها بريطانيا وفرنسا، أكدت فيه أن موافقة الاحتلال الإسرائيلي على المشروع الاستيطاني الجديد "أمر غير مقبول وانتهاك للقانون الدولي".
ذكرت وسائل إعلام مصرية، أن القرار جاء حرصًا على تجنب الجدل وردود الفعل السلبية من الجماهير ووسائل الإعلام، مع التركيز على الاستعداد لتصفيات كأس العالم 2026 وبطولة كأس الأمم الأفريقية.
هاجم الرأي العام في تعليقاته الصورة التي نشرتها بوقرة مع الوزير الإسرائيلي، مطالبين بسحب الجنسية التونسية عنها واتخاذ موقف حازم مما أقدمت عليه.
ترفض منظمات أهلية بحرينية التطبيع مع دولة الاحتلال، ومرارا أصدرت جمعيات سياسية ومدنية بيانات تعترض فيه على اتفاق تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال.
كشف المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن واشنطن تتفاوض على "دخول متعدد" لدول عربية وإسلامية في "اتفاقات أبراهام" للتطبيع مع الاحتلال، دون تحديد أسماء، فيما تعرقلت جهود التوسيع بسبب حرب الإبادة على غزة ورفض دول عدة، أبرزها السعودية، إقامة علاقات مع "إسرائيل" قبل قيام دولة فلسطينية.
تستعد الإدارة الأميركية إلى إعلان تفاهمات أمنية بين إسرائيل وسوريا، مخطط لها قبل انعقاد الدورة الجديدة للجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر، بحسب ما نقلته قناة i24 العبرية عن مصدر مطّلع
يكتب صيام: في الوقت الذي تتفاقم عزلة الكيان وتتقدم دول عديدة لفرض عقوبات على الكيان تقوم بعض أنظمة التطبيع بمد يد الإنقاذ للكيان لإخراجه من عزلته وشد أزره اقتصاديا وفتح مجالات واسعة تجاريا وعسكريا وأمنيا.
يكتب لقرع: لا ريب أنّ تصريح نتنياهو قد نزل كالصّاعقة على المهرولين العرب؛ هؤلاء الذين لم يكتفوا فقط بإدارة ظهورهم للقضيّة الفلسطينية، والتخلي عن القدس والأقصى، وخذلان المقاومة.