تشمل جهود "الهسبراه" توظيف شركات مثل "كلوك تاور" لاستغلال الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي لترويج السرد الإسرائيلي بين جمهور الشباب الأمريكي، عبر محتوى رقمي واستطلاعات وتأثير على منصات مثل تيك توك وإنستغرام ويوتيوب، بهدف تعزيز صورة "إسرائيل" وتبرير سياساتها والدعاية لها.
عادل العوفي يكتب: اذا دُبّر لغزة في ليل شرم الشيخ؟ ولماذا هذا الارتباك السائد بالمقارنة مع "وضوح" ما أطلق عليه المرحلة الأولى؟ ولماذا الأطراف العربية لا تصرح إلا بعد الحصول على الضوء الأخضر من إدارة البيت الأبيض لتحذو حذوها؟
سلطت صحيفة نيويورك تايمز، الضوء على سيرة حياة زهران ممداني، وكيفية ارتباطه بالقضية الفلسطينية.
أعلنت كتائب القسام العثور على جثة الجندي الإسرائيلي الأسير عميرام كوبر داخل نفق قرب خانيونس، مؤكدة أنها ستسلم الجثة مساء اليوم عبر الصليب الأحمر، بينما اتهمت حماس إسرائيل برفض التعاون في البحث عن جثث جنودها.
زار الصحفي الإسرائيلي أرئيل كهانا ما يسمّى بـ"مقر غزة الدولي" وذكر أنه شاهد قسمًا لمراقبة المنشورات الإعلامية، وأن المقر يُبنى بسرعة لكن العاملين فيه غير منظّمين ولا يملكون خططًا واضحة، محذّرًا من أن حماس تستغل فترة الانتقال لإعادة بناء قدراتها وأن التأخير يصبّ في مصلحتها.
قال نشطاء فلسطينيون إن مصطلح رهائن ينطبق على الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال، بسبب اختطافهم بدافع الابتزاز والتنكيل.
ظاهر صالح يكتب: النجاة من القصف لا تعني النجاة من الكارثة، ولكن وسط هذا البحر من الفقد والدمار، يظل هناك خيط رفيع من الصمود العنيد، يتدلى من سماء رمادية، هو إصرار الأهالي على البقاء، وعلى لملمة شتاتهم، وإعادة بناء ما يمكن بناؤه
يخشى أهالي قطاع غزة اتساع رقعة النار والخروقات الإسرائيلية المتكررة، أو ما أطلق عليه نشطاء ومراقبون انتقال "النموذج اللبناني" للقطاع، في إشارة إلى القصف شبه اليومي الذي يطال مناطق في جنوب وشرق لبنان، وما يخلفه من شهداء وإصابات نتيجة استهدافهم..
ذكرت صحيفة "معاريف" أن دولة الاحتلال رفضت مقترح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإرسال قوات ومراقبين للمشاركة في إعادة إعمار غزة بعد العدوان، خشية أن يكون هدفه دعم حركة حماس، وجاء الرفض وسط تصاعد التوتر بين الجانبين بعد تصريحات أردوغان واتهامه إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية".
في مشهد يعكس تصاعد الغضب الشعبي في فرنسا من استمرار تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، شهد مطار رواسي-شارل ديغول في باريس، تحركا احتجاجيا شارك فيه عمال المطار ونقابات وجمعيات مؤيدة لفلسطين، للمطالبة بوقف أي نقل أو تصدير لمعدات عسكرية أو ذات استخدام مزدوج نحو الاحتلال.