هل انتهى زمنُ "الخُردةِ الأيديولوجيةِ"؟

عادل بن عبد الله يكتب: وصف السرديات الحداثوية بـ"الخردة الأيديولوجية" لا يعني أن ما يُسمى بـ"الإسلام السياسي" خارج عن هذا الحد. فالخردة الأيديولوجية عندنا ليست هي فقط تلك الخطابات الاستئصالية الإلغائية، بل هي كل الخطابات التي تقبل بأن تكون في خدمة منظومة الاستعمار الجديد أو غير المباشر بدعوى "الوحدة الوطنية" أو "التنازلات المؤلمة" أو "الإكراهات" واختلال موازين القوى

24-Oct-25 05:13 PM