هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هدد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بمواصلة الحرب في قطاع غزة حتى تحقيق ما وصفه بـ"النصر المطلق"، كاشفًا عن خطط لتهجير الفلسطينيين من القطاع من خلال تدمير منازلهم ومنع عودتهم، بالتوازي مع البحث عن دول لاستيعابهم.
ساري عرابي يكتب: القضية بالنسبة للإسرائيلي، ليست أنّه ممنوع عليك أن تكون صحافيّا حرّا صادقا منحازا إلى شعبك وملتحما بهم فحسب، يبدو أنّه ممنوع عليك وجودك، ممنوع أن تحيا
طرح الكاتب البريطاني ماثيو باريس تساؤلًا عن الحرب في غزة وتجاهل العالم لتلك الفظائع التي ترتكب في مقال له بصحيفة "ذا تايمز"، حيث يعبر باريس عن استهجانه للصمت الغربي
دعت 245 منظمة إنسانية وحقوقية حول العالم، بينهم منظمات يهودية، إلى التنظيم الفوري وإطلاق قافلة دبلوماسية إنسانية عالمية إلى غزة عبر معبر رفح...
نزار السهلي يكتب: الحركة الصهيونية لم تغير مبادئها وأهدافها لإبادة شعب فلسطين، عملها على الأرض يجري وفق مخطط الآباء المؤسسين لفاشية صهيونية تتجسد كل يوم أمام سمع وبصر مجتمع دولي تُنتهك كل قوانينه وأعرافه وتشريعاته
يواصل نتنياهو تسويق "شعار النصر" رغم غياب أي إنجاز حقيقي في غزة، حيث يرى خبراء إسرائيليون أن هذا المفهوم يُستخدم لخداع الجمهور وإشباع غروره القومي، بينما تؤكد التحليلات أن النصر الكامل على حماس مستحيل من الناحية الاستراتيجية والأيديولوجية.
عادل العوفي يكتب: الغاية من التسريب واضحة وضوح الشمس؛ انظروا "للقائد الملهم" وهو يتخلى عن الفلسطينيين ولا يمانع في ركوب موجة السلام، والخلاصة وأد عصر "القومية العربية" وشعاراتها الرنانة الفضفضة، وعلى الجميع الانخراط في "زمن التطبيع" وتقديم فروض الطاعة والولاء للكيان الغاصب تحت عناوين "براقة" جاهزة للتنفيذ والطرح في الأسواق.
فاطمة رؤوف يكتب: بينما تُبنى إسرائيل بالسلاح الأمريكي والصمت العربي، تُهدم فلسطين على مرأى ومسمع من عالمٍ يعرف لكنه لا يعترف
شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات على اليمن بعد تحذير لإخلاء موانئ رأس عيسى، والحديدة، والصليف، بزعم استخدامها من قبل جماعة أنصار الله "الحوثي" لأنشطة عسكرية.
تحذر الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من تدهور العلاقات مع الولايات المتحدة وتداعياته الخطيرة على الأمن القومي، وسط مخاوف من اتفاق نووي وشيك مع إيران لا يراعي التحفظات الإسرائيلية، وصفقات تسليح إقليمية قد تُضعف التفوق العسكري الإسرائيلي، وتراجع الضغط الأمريكي في ملف غزة.
يحذر الكاتب الإسرائيلي إيتاي لاندسبيرغ-نيفو من تفاقم أزمة تهرب الحريديم من التجنيد في جيش الاحتلال، واصفاً إسرائيل بأنها تسير نحو "انتحار مجتمعي" بسبب تغوّل دولة دينية موازية ترفض الخدمة العسكرية، وتفرض قيودها الدينية على باقي السكان، بينما تستفيد من أموال ودماء العلمانيين الذين يخوضون الحروب نيابة عنهم.
رضا فهمي يكتب: تزامن هذا التحوّل مع صعود دونالد ترامب، الذي شبّهه البعض بـ"غورباتشوف الولايات المتحدة"، باعتباره الرئيس الذي فتح باب التراجع الاستراتيجي أمام واشنطن. فخلال سنوات حكمه، بدا العالم وكأنه يراقب تفكك الدور الأمريكي، من الداخل والخارج
أكّد وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول أن الحرب الإسرائيلية على غزة لا يمكن حلّها عسكرياً، داعياً إلى مفاوضات جدية لوقف إطلاق النار وإعادة إعمار القطاع دون عودة حماس للسيطرة، مشيراً إلى أن أمن "إسرائيل لا يُبرر تجاهل الانتقادات لسياستها".
حسن أبو هنيّة يكتب: حدود التضامن العربي يمكن فهمه من خلال الموقف من "الإسلام السياسي"، فلا تخفي هذه الأنظمة رغبتها المشتركة بالقضاء على حركة "حماس". ولا يتجاوز التضامن العربي حد التضامن الإنساني، فالاتفاقيات الموقعة بين الدول العربية والمستعمرة الصهيونية هي اتفاقات سلام مقابل سلام بين دول وطنية أولوياتها محلية قُطرية، ولا صلة لهذه الاتفاقيات بالمسألة الفلسطينية
قال وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديبول، إن الوضع في غزة "لا يُطاق"، داعيًا إلى وقف إطلاق النار للإفراج عن الأسرى وتقديم المساعدات، مؤكدًا دعم أمن "إسرائيل" رغم انتقاده التصعيد العسكري.
تشهد "إسرائيل" قلقًا متزايدًا من تصاعد موجة "العداء العالمي" ضدها، نتيجة تجويع المدنيين في غزة، حيث تشير تقارير رسمية إلى ارتفاع كبير في الحوادث المعادية للإسرائيليين، وتُحمّل شخصيات أمنية إسرائيلية بارزة الحكومة مسؤولية هذا التصعيد.