هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن منظمو مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" أن أعضاء المسابقة سيصوتون في تشرين الثاني/نوفمبر على مشاركة "إسرائيل" العام المقبل، بعد دعوات لمقاطعتها بسبب حرب غزة.
بقدر ما يمثل الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة نحو إنهاء هذا الإجماع، فهو خطوة طال انتظارها في الاتجاه الصحيح. لكنه ليس كافيا بأي حال من الأحوال.
دعا سياسيون أوروبيون إلى تقديم دعم مالي لفلسطين، لمنع الاحتلال من تقويضها.
رأفت نبهان يكتب: لم تأت الاعترافات بالدولة الفلسطينية من دول أوروبية كبرى عبثا، إنما جاءت نتيجة العديد من العوامل والمتغيرات على الساحتين الدولية والفلسطينية
قالت صحيفة التايمز، إن معظم أعضاء اللجنة التنفيذية لليويفا، يؤيدون تعليق مشاركة منتخب الاحتلال لكرة القدم في أوروبا.
نعرف جميعاً ما يشوب هذه الاعترافات، ونعرف أكثر لماذا تمّت هذه الاعترافات الآن، ولأيّ أهداف، وحتى بأي شروط. ونعرف أكثر كيف أن بعض هذه الدول أرادت امتصاص غضب مجتمعاتها، وأرادت أن تعفي نفسها من «واجب» ردع السياسات الأميركية والصهيونية.
هناك مواطن خلل كثيرة في موضوع الاعتراف هذا، أولها توقيته الغلط. فالأولوية اليوم إجبار إسرائيل على وقف حرب الإبادة التي ترتكبها في قطاع غزة والضفة الغربية، ثم محاسبة مَن خطط لها ونفَّذ أمام المحاكم الدولية. هذه أولوية الأولويات عند كل ذي عقل سويّ.
الدول الأوروبية تكثّف دعواتها للاعتراف بفلسطين وتوجيه انتقادات حادة لـ"إسرائيل" في غزة وصلت لحد وصف الحرب بـ"الإبادة"، لكن رغم بعض الخطوات الفردية كحظر السلاح أو مقاطعة منتجات المستوطنات، يظل الاتحاد الأوروبي منقسما، خاصة مع تحفظ ألمانيا وإيطاليا، ما يجعل الفعل أضعف بكثير من الخطاب.
انتقدت إيرمه شتيتر-كارب، رئيسة اللجنة المركزية للكاثوليك الألمان، تصريحات البابا ليو الرابع عشر التي وصف فيها قضايا "مجتمع الميم" بأنها مثيرة للاستقطاب، مؤكدة أن تجاهل التمييز ضدهم يفاقم الأزمة داخل الكنيسة، ودعت خلال مؤتمر الأساقفة الألمان في فولدا إلى تطبيق الإصلاحات المقررة، بما يشمل مباركة الأزواج المثليين وتوسيع دور النساء في القداسات، معتبرة أن الضغط من أجل التغيير بات "هائلاً".
أكد مساعد وزير الخارجية الفلسطيني السابق، السفير ممدوح جبر، أن "الاعتراف الدولي المرتقب بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة يُمثل لحظة تاريخية فاصلة في تاريخنا الفلسطيني والعربي والإسلامي".
قررت إيران وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد اجتماع لمجلس الأمن أعاد فرض العقوبات عليها، وسط اتهامات أوروبية بعدم امتثال طهران للاتفاق النووي، وصوتت تسع دول ضد رفع العقوبات، فيما اعتبرت روسيا والصين الخطوة الأوروبية انتهاكاً للإجراءات الدبلوماسية، ووصفت إيران القرار بغير القانوني، بينما حذرت إسرائيل من أن امتلاك طهران قدرات نووية سيقوض الاستقرار العالمي.
يكتب أبو شقرا: الخطورة في هذا الواقع الجديد... طبعاً أكبر من شخص وأخطر من تنظيم. فظاهرة اليمين المتطرف، منذ انتصار دونالد ترمب في أميركا، وانعزاليي «بريكست» البريطانيين المناوئين لأوروبا، لم تعد هامشية إطلاقاً!
كشفت الكاتبة سارة هعتسني كوهين في صحيفة إسرائيل اليوم عن توسع أنشطة مؤسسة "هند رجب" الحقوقية في ملاحقة جنود الاحتلال المتهمين بارتكاب جرائم حرب في غزة، من خلال رفع شكاوى وطلبات اعتقال في دول عدة وتقديم قوائم للمحكمة الجنائية الدولية. وأوضحت أن الحكومة الإسرائيلية لم تطوّر أي رد فعّال واكتفت بسياسة إخفاء الجنود، بينما تحقق المؤسسة نجاحات متزايدة، ما يفاقم المخاطر السياسية والقانونية على الاحتلال.
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، خلال سرده للخطة التي اقترحتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الاتحاد الأوروبي، أن هناك سبيلًا للمضي قدمًا، لكن إيران لا يمكن أن تكون الطرف الوحيد الذي يتحمل مسؤولية العمل.
قال رئيس قطاع الصناعة لدى الاحتلال إن نتنياهو لا يملك الخطط لمواجهة العزلة التي تحدث عنها مع أوروبا.
سجّل التضخم في بريطانيا 3.8 بالمئة خلال آب/أغسطس 2025، ليبقى الأعلى بين الاقتصادات المتقدمة، مدفوعا بارتفاع أسعار الغذاء والوقود والخدمات وضعف النمو، وتتوقع رويترز وبنك إنجلترا أن يبلغ التضخم ذروته عند 4 بالمئة في أيلول/سبتمبر ويبقى فوق الهدف الرسمي حتى 2027، وسط ضغوط الأجور وسوق العمل، وتزيد تداعيات "مجموعة السبع" وتراجع الجنيه من أعباء الاقتصاد، ما يرفع مخاطر الركود التضخمي ويجعل خفض الفائدة مستبعدا.