هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شنّت روسيا في 7 أيلول/سبتمبر 2025 أعنف هجوم جوي على أوكرانيا، مستخدمة أكثر من 800 طائرة مسيّرة وصواريخ، ما أسفر عن سقوط قتلى مدنيين بينهم رضيع، واشتعال النيران في مبنى الحكومة بكييف، وأثار الاستهداف ردود فعل غاضبة في أوكرانيا والغرب، وسط تحذيرات من تصعيد عسكري ودعوات لتشديد العقوبات وتعزيز أنظمة الدفاع الجوي.
وصف الرئيس البولندي كارول ناوروكي انتهاك المسيرات الروسية لأجواء بلاده بأنه "لحظة غير مسبوقة في تاريخ الناتو"، فيما أعلنت وارسو طلبها الرسمي تفعيل المادة الرابعة من ميثاق الحلف للتشاور مع الحلفاء. وأكد رئيس الوزراء دونالد توسك أن الجيش البولندي تمكن من إسقاط المسيّرات التي شكّلت تهديدا مباشرا، بدعم من مقاتلات هولندية من طراز F-35، بينما وصفت السويد الحادث بأنه "غير مقبول".
ذكرت وكالتي إنترفاكس وسانا أن وفدا روسيا يقوده نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك وصل إلى دمشق، حيث كان في استقباله أمين عام الرئاسة السورية ماهر الشرع. الوفد سيجري مباحثات مع مسؤولين سوريين حول ملفات الاقتصاد والأمن والدفاع والسياسة، في إطار مسعى موسكو لتعزيز علاقاتها مع القيادة السورية الجديدة بعد سقوط نظام بشار الأسد.
أعرب زيلينسكي خلال مقابلة مع قناة "إي بي سي نيوز" الأمريكية، عن أسفه من عدم حضور القمة التي جمعت ترامب وبوتين.
اعتبر الرئيس الأوكراني أن بوتين ليس لديه نية حقيقية لإنهاء الحرب، متهماً إياه بتقديم عروض لا يمكن قبولها لعرقلة العملية الدبلوماسية.
أثار حوار التقطته الكاميرات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جينبينغ على هامش العرض العسكري في بكين تفاعلا واسعا، بعدما ناقشا إمكانية إطالة عمر الإنسان حتى 150 عاما عبر التكنولوجيا الحيوية وزراعة الأعضاء. وأكد بوتين في مؤتمر صحفي أنه تبادل الحديث مع شي حول هذا الموضوع، مشيرا إلى أن التقدم الطبي يفتح الباب أمام استمرار الحياة النشطة.
أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ أن بلاده "لا يمكن إيقافها"، مؤكدا أن نهضة الأمة الصينية حتمية، وأن قضايا السلام والتنمية ستنتصر في النهاية..
يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصين للمشاركة في قمة منظمة شنغهاي، في أول ظهور له بصفته نداً للقوى الكبرى منذ غزو أوكرانيا، بعد استقباله رسمياً في ألاسكا من جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتشهد بكين تجمع قادة روسيا والصين والهند وكوريا الشمالية وإيران في استعراض عسكري غير مسبوق، ما يثير تساؤلات حول تشكيل محور عالمي جديد لموازنة النفوذ الأمريكي.
يتوجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين لحضور قمة منظمة شنغهاي بمشاركة نحو 20 من قادة العالم، حيث يناقش مع نظرائه ملفات أوكرانيا والنووي الإيراني والعلاقات مع الصين، في قمة وُصفت بأنها الأهم للمنظمة منذ تأسيسها عام 2001.
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن موسكو حشدت حوالي 100 ألف جندي قرب بوكروفسك، المدينة الرئيسية في شرق أوكرانيا، في وقت يطغى الجمود على المساعي الدولية لتحقيق السلام في البلاد.
لوّح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية جديدة على روسيا إذا استمرت الحرب في أوكرانيا، بينما قلّل بوتين من جدية هذه التهديدات مؤكداً أنه يرى "ضوءا في نهاية النفق" للعلاقات مع واشنطن. وأكدت موسكو أن أي لقاء بين بوتين وزيلينسكي لا يزال بعيدا ويتطلب تحضيرات جدية.
يكتب قنديل: نقل بوتين حزم التناقضات إلى حجر الغرب كله، وجعل ترامب رسوله الخاص إلى المهمة الكبرى، فعلى ترامب أن يضغط ويقنع زيلينسكى بالتنازل عن الأراضي التي تريدها روسيا.
قالت المستشارة في البرلمان الأوكراني ورئيسة لجنة حماية الدستور الأوكراني، ميلا ميلينتشوك، إن اتفاق السلام مع روسيا أصبح لأول مرة "مسألة وقت"...
خلال المقابلة العامة الأسبوعية، الأربعاء، أوضح البابا أن يوم الجمعة يتزامن مع عيد مكرّس للعذراء مريم، وحثّ المؤمنين على "الصلاة كي يمنح الرب السلام والعدالة، ويجفف دموع جميع المتألمين من ويلات الحروب".
ترامب يؤكد استمرار الدعم لأوكرانيا، يلمّح لإرسال قوات، ويرى فرصة لعقد اجتماع ثلاثي قد ينهي الحرب مع روسيا.
أكد مسؤول في السفارة الروسية استمرار تزويد الهند بالنفط وتوقعت نمواً تجارياً بنسبة 10% سنوياً، مع لقاء مرتقب بين بوتين ومودي قبل نهاية العام..