هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمود الحنفي يكتب: يتعيّن على مجلس الفيفا والجمعية العمومية ممارسة صلاحياتهما لتعليق عضوية إسرائيل، بما يشمل وقف استهداف الرياضيين والبنية الرياضية وضمان حرية تنقّل اللاعبين الفلسطينيين وإخراج أندية المستوطنات من مسابقاتها. كما يجب على لجنة الانضباط التحقيق في التمييز والعنف لفرض العقوبات المناسبة، وعلى الاتحادات القارية دعم هذه الجهود واتخاذ إجراءات مشابهة، مثل حظر إقامة المباريات الرسمية في إسرائيل
عماد المدولي يكتب: ليبيا لا تعاني من نقص في الإمكانات، بل من سوء ترتيب الأولويات، ومن اختلاط بين ما هو استعراضي وما هو تنموي، ومن تنافس على الصورة أكثر من التنافس على الإنجاز
أشرف دوابة يكتب: لم يكن الرجل مجرد عالم جيولوجيا أو متخصصا في الإعجاز العلمي فحسب، بل كان مدرسة قائمة بذاتها، تؤثر فيمن يجالسها وتترك أثرا لا يُمحى في كل من يقترب منها؛ بكلامه الذي يخرج من فمه بسلاسة الأسلوب وجمال العبارة وروح الكلمة وأثر الإقناع
حامد أبو العز يكتب: ما سرّبته وسائل الإعلام الإسرائيلية حول المحادثات مع سوريا يمنحنا نافذة دقيقة لهذا الخلل العميق. فإسرائيل التي ترفض الانسحاب من الأراضي التي احتلتها في سوريا لا تتصرف وفق موازين تفاوضية، بل وفق فلسفة وجودية كاملة، الأرض ليست موضوعا للنقاش، بل مسلّمة تاريخية؛ والاحتلال ليس حالة عابرة بل هوية وجودية للكيان الإسرائيلي؛ أما "السلام" فهو مجرد إطار تحصل من خلاله إسرائيل على اعتراف عربي بواقع صنعتْه بالقوة
نبيل شيخي يكتب: النص يتجاوز مفهوم حفظ السلام التقليدي ليؤسس لـ"قوة إنفاذ" صريحة، مُنحت تفويضا واسعا، تحت البند السابع، لاستخدام "كل التدابير اللازمة"، وهو تعبير دبلوماسي يشرعن استخدام القوة العسكرية لفرض واقع جديد. وقد أوكل القرار لهذه القوة مهام تمس عصب السيادة الفلسطينية، تبدأ بتفكيك البنى العسكرية للفصائل، وتمر عبر السيطرة المطلقة على المعابر والحدود، وصولا إلى هندسة عقيدة أمنية لشرطة محلية جديدة تعمل تحت وصاية "مجلس السلام" بقيادة واشنطن
علي شيخون يكتب: بناء منظومة وطنية للابتكار وريادة الأعمال يحتاج إلى رؤية استراتيجية متدرجة، تبدأ بوضع الأساسات القوية، ثم بناء الهياكل المؤسسية، وصولا إلى نشر ثقافة الإبداع في كل مكان
مصطفى خضري يكتب: بداية التحول كانت في فلسفة التكاليف؛ لم يعد الأمر يقتصر على رسوم منطقية لتغطية نفقات الخدمات، فقد شهدت تكاليف الحج ارتفاعا هائلا لتصل إلى أرقام فلكية تجعل أداء الفريضة حكرا على طبقة الأثرياء
ناجي عبد الرحيم يكتب: النظام العالمي لن يُعاد بناؤه بقرارات القصور المغلقة، ولا بتفاهمات النخب المعزولة والمترددة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع، بل بسواعد الشعوب التي تصنع التاريخ حين تُدرك قوتها، وبعقول الشباب التي ترفض أن تُختزل في دور المتفرج أو الضحية أو المناضَلة الإلكترونية. فما جرى في غزة، وما يجري في عواصم القارات الفاعلة، ليس نهاية العالم، ولا نهاية أصحاب المصالح، بل بداية سؤال: أيُّ عالم نريد في النصف الثاني من هذا القرن؟
نزار السهلي يكتب: ويظهر أن حجم المطالبات والمناشدات من الغزيين لرفع الظلم عنهم ولوقف جرائم الإبادة الجماعية خلال العامين الماضيين، لم تفلح في تحريك وزحزحة العجز العربي والدولي أمام شلال الدم، وكذلك الحال بالنسبة للتوقعات إزاء الكارثة الإنسانية التي يواجهها الغزيون على أعتاب فصل الشتاء
حمزة زوبع يكتب: لماذا تدخل الجنرال في هذه الانتخابات دون غيرها، وهو المعروف عنه أنه لا يحب السياسة وهو صاحب مقولة "أنا مش سياسي"، ومعروف عنه أيضا أنه لا يحب أن يأتي على ذكر الانتخابات ولا الديمقراطية، ويكره أي حديث عن حقوق الإنسان وحرية الصحافة والتعبير؟